ذهبت اليها ليلاً
وقد استوقدت الشموع حولها
اؤمت لي أن أجلس
ثم رمت تلكم الحصى من بين يديها
وهمست .
لما أنت متشبث بالحياة إلى حد هذه الدّرجة
هذه الحياة لاتنير ظلمة أحشائكَ
لما تدفع قلبكَ عنوةً إلى البقاء
أتعرف .. ؟
أنت على حافة الفناء ..
لن أدعها تكمل حديثها
هرولت دون وجهة محدّدة
كنت أبحث عن قلبي ونفسي وحتى رأسي
و لكنّني لم أجد شي
يا لها من خيبةٍ محزنة حارقة حدّ الشهقة !
وقد استوقدت الشموع حولها
اؤمت لي أن أجلس
ثم رمت تلكم الحصى من بين يديها
وهمست .
لما أنت متشبث بالحياة إلى حد هذه الدّرجة
هذه الحياة لاتنير ظلمة أحشائكَ
لما تدفع قلبكَ عنوةً إلى البقاء
أتعرف .. ؟
أنت على حافة الفناء ..
لن أدعها تكمل حديثها
هرولت دون وجهة محدّدة
كنت أبحث عن قلبي ونفسي وحتى رأسي
و لكنّني لم أجد شي
يا لها من خيبةٍ محزنة حارقة حدّ الشهقة !