« جَـنــۈטּ»
:: لـَـۈ تـبْي عـيــۈنـي عـطَـتك ::
صحيفة الحياة
تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على جناة «قتيل شقة المجمعة» البالغ عددهم أربعة وافدين من الجنسية المصرية، كما سلمت شرطة المحافظة جثة القتيل إلى ذويه، وصُلي عليه عصر أمس ووري الثرى في مقابر مدينة جلاجل.
وبحسب مصادر مقربة من عائلة القتيل، فإن شرطة المجمعة سجلت اعترافات الجناة الذين أفادوا بأن هدفهم كان السرقة وليس القتل، وأنهم كانوا اتفقوا مع القتيل على تركيب مستلزمات المطبخ في شقته، وحين مباشرتهم التركيب لمح أحدهم مبلغ 9000 ريال مع القتيل، فأوعز لمرافقيه بالسرقة، ما دفعهم إلى ضرب الشاب بآلة حادة على رأسه ووجهه، أدت إلى مقتله.
وكما ورد في صحيفة الحياة أضافت أن الحادثة تعود إلى يوم الجمعة الماضي، بعد أن خرج القتيل من منزل عائلة زوجته بعد زيارته لها لولادتها طفلة، واتجه على الفور إلى محل تركيب مستلزمات «المطابخ» ليتفق مع الجناة، الذين ارتكبوا جريمة القتل ولاذوا بالفرار، ليظل الشاب المقتول في شقته يوماً كاملاً من دون أن يحس به أحد، لافتة إلى أن الزوجة اتصلت بزوجها يوم السبت فوجدت هاتفه المحمول مغلقاً، واتجهت على الفور لإيقاظه من نومه فوجدته مضرجاً بدمائه.
من جانبها، حاولت الصحيفة الاتصال بمساعد المتحدث الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض المقدم فواز الميمان للاستفسار عن ضبط الجناة واعترافاتهم إلا أنها لم تجد أي رد.
وكانت الصحيفة تابعت على مدى يومين حادثة «قتيل شقة المجمعة»، ونشرت أن شرطة المجمعة تحقق في مقتل شاب عثر على جثته في شقته المستأجرة، في أحد أحياء المجمعة (مخطط 913)، وعليه آثار عنف، إذ أوضحت أسرة الشاب أن التواصل معه انقطع لأكثر من 72 ساعة، وبعدها قررت زوجته ووالدها الذهاب إليه في المحافظة، إلا أنهما وجداه مقتولاً في شقته، وعليه آثار عنف، وقاما بإبلاغ الأجهزة الأمنية عن الحادثة.
المسروقات تقود إلى الجناة
أسهمت المسروقات التي فُقدت من شقة قتيل المجمعة في الكشف عن هويات الجناة الذين ارتكبوا الجريمة بحق الشاب محمد الغانم، إذ استدلت فرق البحث والدوريات الأمنية على موقع الجناة من خلال أجهزة الجوال التي سرقوها، لتتمكن الأجهزة الأمنية في غضون 72 ساعة من إلقاء القبض عليهم، بعد أن دهمت مسكن العمال فجر أمس في أحد أحياء المحافظة، وعثرت على بعض المفقودات المسروقة من شقة القتيل.
وكانت الصحيفة علمت أن الجناة تم تحويلهم من محافظة المجمعة إلى مدينة الرياض لاستكمال التحقيقات معهم، إذ تم التحفظ على المضبوطات التي كانت بحوزتهم، وأنه في مركز جلاجل (170 كلم شمال غربي الرياض) أقيمت الصلاة على جنازة القتيل محمد الغانم عصر أمس وتم دفنه هناك.
تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على جناة «قتيل شقة المجمعة» البالغ عددهم أربعة وافدين من الجنسية المصرية، كما سلمت شرطة المحافظة جثة القتيل إلى ذويه، وصُلي عليه عصر أمس ووري الثرى في مقابر مدينة جلاجل.
وبحسب مصادر مقربة من عائلة القتيل، فإن شرطة المجمعة سجلت اعترافات الجناة الذين أفادوا بأن هدفهم كان السرقة وليس القتل، وأنهم كانوا اتفقوا مع القتيل على تركيب مستلزمات المطبخ في شقته، وحين مباشرتهم التركيب لمح أحدهم مبلغ 9000 ريال مع القتيل، فأوعز لمرافقيه بالسرقة، ما دفعهم إلى ضرب الشاب بآلة حادة على رأسه ووجهه، أدت إلى مقتله.
وكما ورد في صحيفة الحياة أضافت أن الحادثة تعود إلى يوم الجمعة الماضي، بعد أن خرج القتيل من منزل عائلة زوجته بعد زيارته لها لولادتها طفلة، واتجه على الفور إلى محل تركيب مستلزمات «المطابخ» ليتفق مع الجناة، الذين ارتكبوا جريمة القتل ولاذوا بالفرار، ليظل الشاب المقتول في شقته يوماً كاملاً من دون أن يحس به أحد، لافتة إلى أن الزوجة اتصلت بزوجها يوم السبت فوجدت هاتفه المحمول مغلقاً، واتجهت على الفور لإيقاظه من نومه فوجدته مضرجاً بدمائه.
من جانبها، حاولت الصحيفة الاتصال بمساعد المتحدث الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض المقدم فواز الميمان للاستفسار عن ضبط الجناة واعترافاتهم إلا أنها لم تجد أي رد.
وكانت الصحيفة تابعت على مدى يومين حادثة «قتيل شقة المجمعة»، ونشرت أن شرطة المجمعة تحقق في مقتل شاب عثر على جثته في شقته المستأجرة، في أحد أحياء المجمعة (مخطط 913)، وعليه آثار عنف، إذ أوضحت أسرة الشاب أن التواصل معه انقطع لأكثر من 72 ساعة، وبعدها قررت زوجته ووالدها الذهاب إليه في المحافظة، إلا أنهما وجداه مقتولاً في شقته، وعليه آثار عنف، وقاما بإبلاغ الأجهزة الأمنية عن الحادثة.
المسروقات تقود إلى الجناة
أسهمت المسروقات التي فُقدت من شقة قتيل المجمعة في الكشف عن هويات الجناة الذين ارتكبوا الجريمة بحق الشاب محمد الغانم، إذ استدلت فرق البحث والدوريات الأمنية على موقع الجناة من خلال أجهزة الجوال التي سرقوها، لتتمكن الأجهزة الأمنية في غضون 72 ساعة من إلقاء القبض عليهم، بعد أن دهمت مسكن العمال فجر أمس في أحد أحياء المحافظة، وعثرت على بعض المفقودات المسروقة من شقة القتيل.
وكانت الصحيفة علمت أن الجناة تم تحويلهم من محافظة المجمعة إلى مدينة الرياض لاستكمال التحقيقات معهم، إذ تم التحفظ على المضبوطات التي كانت بحوزتهم، وأنه في مركز جلاجل (170 كلم شمال غربي الرياض) أقيمت الصلاة على جنازة القتيل محمد الغانم عصر أمس وتم دفنه هناك.