فـجر تقوّس ظهر بزوغه ، وشمس خجولة توارت خلف الغروب وما بانت سماء حزينة غاضبة ، لاتمطر أجدبت بعدها أرض شعوري واختنقت بذور أحلامي ، لـ أخذ قسطاً وفيراً من موت .!!
صــدقتْ الرؤية ُ وجلت الأيام ما كان خافياً
فتلكَ المهرةُ الأصيلة التي طالما راودت منامي
تتبختر معتزة بجمال ناصيتها والمعرفة
وتختالُ بدلال تستعرض رشاقة خطوتها
وجمال حركاتها واعتدادها والتي لطالما
حلمت بها، فُسِّرَ الحلم وكانت مهرتي أنتي
وما أجملها من نهاية ..