قلائد تتدلى ( كلمتك الاخيرة بداية لكلمتي )

[قلائد الياسمين]

رسائله غرس ورد و صوت عصافير
و رقرقة حديقة

 

[المشتاق]

حديقة مليئةً بجمآل ماتحمله
زهورٍ تفوح بروآئحٍ تُعانق سنآبله​

 

[لُغــز]

••

سنابلهُ شامخة تنتظر الحصاد بكل فخر
و كأنها تعلم ما ينتظرها ،
و تغدو في طريقها دون ندم ..

••

 

[قلائد الياسمين]

دون ندم حين يكون الاطمئنان
مأوى غزير
بانشراحه وارفه
لحنية دائمة
تشبه كون أم و عمقها

 

[شَمَّـمْ🤍]

-

عمقهاا يدفن الحزن
ويتسلل لأقصى أركان روحهاا
فتقيم عزائه بالضحكات ..
فيحسبهاا الجاهل لا تعاني ،
وهي تتخطى أسوأ أيامهاا بلا كتفٍ تستند عليه ،

/

 

[المشتاق]

عليه إستندت لما وجدته مِن حُبٍ بقلبهِ يحمله
وكما هويستند عليها لأنه وجدها لــــه مُكمله​

 

[قلائد الياسمين]

مكملة الحديث ...
حوار يدور بيني وبينك
شعلة قناديل ليل
سكينة .. خشوع
محراب ملتقى

 

[المشتاق]

مُلتقى الأحبة دآئماً يكون بنبض القلوب لاباالمكآن والزمآن
وبما إن القلوب فيها الدفء تمنح للحيآة الأمنَ والأمــــــآن​

 

[قلائد الياسمين]

الأمان في لقاء في تهويدة في كنف يحيطك
بلمة ثرية ... تبقى ممدودة لا تنضب

 

[المشتاق]

تنضب أنهآرالمَحبةِ حين لايكون هنآك مطراً يسقيها
وحينما تكون سمآء الحُب تَهتم بما يهما ترويهـــــــا​