رد: قلبي موبوء بغرامك ((حصري لفخامة العراق))
عندما تحضرين يافتنة العصر.... أعلمي إنني على موعد مع التذوق الجميل
شعرت كأن العنوان يناديني .. فهرولت إليه ....من اين لكِ هذه الكلماااات
طغيان نصوصك اصبحت قاتلة
أتيت هنا لا لـ أقرأ الخاطره وهذه العطورات الابجديه
بل لـ أقرأ جمال هذا العطر الفوآح الذي انتشيه في مهجه حرفكِ
سطرت احلا تحفه شعريه لايمل قرآئتها
وسوف اقرأها لـ مرآت ومرآت على ما أظن
كتبتي ..
وترجمتي ..
فأبدعتي ..
كلمات كانت معبرة وعبارة عن مشاعر صادقة
عودة الروح لك من جديد هي ليست عابرة او بمعنى اخر
انتِ كنتي بيننا بروحك وباحاسيك الرائعه المتفهه للحياة
كلماااتكِ هي من نوارس البحررر وخصلات من جدائل الشفق
وأصبح قلمك ينحصرررر لألفية المشاعر في اجتياح معتقداتنا
هنااااا.. مرحلة الالتقاء الذي تم
تقبلي مني الكثير من الود و إنحناءة ودق
تقييمي ونجومي
سيدي حرف متمرد
وخالقي أخجلت تواضع مهجتي بروائع ردك الماجن الحسن
ألم تعلم بأنك حينما تتفوه بتلك الردود التي هربت من خدر
جمالها تنتابني قشعريرة الخجل والفرح في آن واحد
ويظل قلمي يتلعثم وكأم محبرته قد خفت هل من بعد تلك
الكلمات والأحرف لها وجود فقد انحصرت محابر الأقلام
بمهجة قلمك انت ياسيدي وحدك دون سواك
هنا الشرف يتغطرس فقط حينما تشرف بعينيك التي
ينالها قراءة مثل هذا نص فقير فعندما تلقي نظرة من نظرات
عينيك ياسيدي يتبختر الحرف وتتراقص كلماتي وتدق طبول
الفرح هنا
وحينما يلامس قلمك صحاري متصفحي المتواضع تكتسيه رياض
الروعة والبهاء يالروعة أناملك الذهبية سيدي
كم انا اسعد الخلق طرا بسندس ردك سترتديه مهجتي
عذرا ياسيدي لهذا الرد المتواضع فهو لايفي نقطة من بحر ردك
واطلالتك التي فاقت إطلالة القمر في ايلة تمامه وكماله
عزيزي تقييمي واعجابي ومدائن الجوري وانحناءة تبجيل سيدي
كن ائما بالقرب مني