قريبا ستعررف اخباري وتعرف من
انا وكم كنت اقدر شخصك وكم
كنت اودك انا هذا طبعي لكنني
سأكون بعيد عن الطريق الذي
كنا نسير به معا اصبح طريقك
انت فقط فأنا طريقي ساختاره
بنفسي نعم فشكرا لكل
قديم كان وانتهى
اليوم لاتتفاجئ
ان سالتني يوم
وقلت لااعرفك
فذلك الصواب
انا لااعرفك
صدقا من
هذه
اللحظه
كلمات مارة.....حروف هاربة
أوراق ضائعة
أمطار هاطلة
وحدة قاتلة
هذه هي حالتي منذ أزمان عابرة
لا يوجد شيء في حياتي سوى أوجاع عارية
غرفة فارغة
جدرانها ...أثاثها ...كلها حائرة
هل ستعود ياقلبي لتدق مرة أخرى
بعد ان تعاهدنا انا وانت ان لا نحب من جديد
ووضعنا أقفالا صنعنها من حديد
تعاهدنا ان لا ندخل احد اليك
لكن أنت هذه المرة.........
تركت الباب مورب أيها القلب اللعين
فتسلل أحد اليك
وأقام فيك
أنا اخاف عليك ان تفقده
وتموت بعدها
ولن يحيك بعدها أمل جديد
فلماذا أيها القلب الحزين؟
لماذا أخلفت وعدك؟
لماذا خنتني؟ وتركته يتسلل اليك
فأنا اخاف ان تجرح من جديد
فلم يعد لي طاقة لأداوي....
جراحك وأضمدها من جديد
انا كنت اندم كثيرا على فقداان بعض الاشياء للانها فعلا كانت
غاليه عندي كثيراا لكن بعد ان
عدة الى رشدي وراجعت نفسي
تبين أنني اظلم نفسي كثيراا
لذلك الان مؤمن تماما ان الذي
يذهب هو ليس لك ولااصلا هو
يريد البقاء معك فلماذا كل هذا
التودد فلكل عنده مشاعر والكل
حرر بمن يختارر هذا زبدة الحديث
انا لم اكن يوم من الايام ضعيف
ابدا انا كنت انسان فيني طيبه
فوق الحد فغيري يفسرها انه هو
شي مهم كثيرر وانا لايمكن اتركه
لحظه وااحده لذلك هناك فرق بين
الاحتراام والتقديرر وبين العناد والكبرياء المفرط فشتان مابين هذا وذاااك صمتي سيجعلك تعرف
الكثيرر