لم تعد للايام طعم ابدا
كل شي مضى رحل بخيره
وشره بحلاوته وحرارته لايمكن
ان يأتي يوم أجمل من الذي ذهب
هذا الشي التمساه جيدا لاانه لاشي كان يربطنا مجرد كلمات فقد يكون أحدنا صادق في مشاعره لكن الاخر كان على العكس فأفسد كل شى فهكذا هي الدنيا غداره لا امان لها
انا اكثر من اكتوى بنار الفرقه ونار الغيره ونار الفرااق ونار الخصام لكن غيري كان متفرج يشاهد المعارك ويصفق للمنتصر لايصدق
للذي يقاتل لااجله أيعقل هذا ياترى؟
لاادري الخبر في قلب الفاعل