كــــأس مكســــور ولكن هناك أمل
ووردة ذابلة ولوحة مائلة
وقلب مجروح وقلم بيد مشتَّتة
وأيام سوداوية وثوب ملطخ
عندما نتأمل تلك الأشياء نستنبط الإ نكسار والتشاؤم وما يودي إليهما
وهو عندما تشعر بالانكسار والتشاؤم تسودّ الأيام سواد الكحل لايوجد بها بريق ولا لمعان تنتظر بزوغه
تنكمش بداخل تلك العبارة ـــــــــــــــــ الانكسار والتشاؤم
عندما يخيم عليك الانكساروالتشاوم وتطأطىء راسك تكون منذلّا حاقرا نفسك وتكون عيونك مطموسة لاترى سوى السَّواد .كل نظره ثاقبة للحقد للخوف للحزن
المتشائم منكسر يرى دائماً أن الآخرين لا يستحقون
ما حصلوا عليه , وهذا من ضعفه وقله
إيمانه وذكره لله تعالى
ولكن لي لك همسة
عندما ترفع هامتك عاليا تبحث عن الشموخ وتبتسم وتتفاءل و يكون الأمل نظرتك
فكأنّك تتنفس وبعمق أوكسجين الهامة العالية الراقية فتطلق شهيق ألرّفعة شهيق
الحياة التفاؤلية الحياة التي تطلق رذاذ التفاؤل والحب أولاً لربك ومن بعدها لحياتك لترسم بقلب محبٍ بقلب متفائلٍ
وتبعد زفير الألم وإلإنكسار والتشاؤم
والنظرة السوداوية
إليك يامن تبحث عن الشموخ والتفاؤل
لاتبحث عن سفاسف الأمور ودناءتها
تواضع لنفسك لتكون محبوبا
لاتحقر صغيراً
كن متعاوناً
كن محبوباً
كن رحيماً
كن ذا قلب كبير يحل ويربط الأمور
خاف الله
تواضع لله
تواضع لروحك
عيش حياتك بحلاوتها ومرارتها
ارضي بما قسم لك ربك الخالق الرازق
ولكن
عندما تبحث عن
النفس الضعيفة والنظرة السوداوية فستجلب لك إلإنكسار بدون ماتعلم لأنها تتوغّل داخلك رغم تلبسك بثوب
التشاوم و ألرّفعة الزائفة
عندما تبحث النفس عن أشياء تضعفهم وتذلهم فتقف مذهولا ومتعجب !!! ماأحقر نفوسهم
وعندما تبحث عن كرامه النفس فأنت تبحث عن الشموخ فلن تتعجب لأنك كبيرٌ في نفسك
وهذه الأمور عندما لا تتحكم بنفسك لتبعدها عن أهواء نفسك وملذات تحتقرها فيصبح كسور ألكاس الذي لاينصلح
وذبول الوردة التي لاتتفتح والثوب الذي لاينظف والقلب المنكسر الذي لاينصلح فبهذا تتشاءم في حياتك وتقلب
حياتك الي جحيم ابدي
فأطلق العنان لقلب متفائل ترفرف عليه غصون الحب في الله لترسم قلوباً مُحبَّةً معطاءةً شامخةَ العزِّ بذكره وخضوعك له
وآخر همسه لي ..
كن شامخاً مهما كانت المصاعب تحيط بك فأنت من تقوِّى نفسك وليس الاخرون
وقلب مجروح وقلم بيد مشتَّتة
وأيام سوداوية وثوب ملطخ
عندما نتأمل تلك الأشياء نستنبط الإ نكسار والتشاؤم وما يودي إليهما
وهو عندما تشعر بالانكسار والتشاؤم تسودّ الأيام سواد الكحل لايوجد بها بريق ولا لمعان تنتظر بزوغه
تنكمش بداخل تلك العبارة ـــــــــــــــــ الانكسار والتشاؤم
عندما يخيم عليك الانكساروالتشاوم وتطأطىء راسك تكون منذلّا حاقرا نفسك وتكون عيونك مطموسة لاترى سوى السَّواد .كل نظره ثاقبة للحقد للخوف للحزن
المتشائم منكسر يرى دائماً أن الآخرين لا يستحقون
ما حصلوا عليه , وهذا من ضعفه وقله
إيمانه وذكره لله تعالى
ولكن لي لك همسة
عندما ترفع هامتك عاليا تبحث عن الشموخ وتبتسم وتتفاءل و يكون الأمل نظرتك
فكأنّك تتنفس وبعمق أوكسجين الهامة العالية الراقية فتطلق شهيق ألرّفعة شهيق
الحياة التفاؤلية الحياة التي تطلق رذاذ التفاؤل والحب أولاً لربك ومن بعدها لحياتك لترسم بقلب محبٍ بقلب متفائلٍ
وتبعد زفير الألم وإلإنكسار والتشاؤم
والنظرة السوداوية
إليك يامن تبحث عن الشموخ والتفاؤل
لاتبحث عن سفاسف الأمور ودناءتها
تواضع لنفسك لتكون محبوبا
لاتحقر صغيراً
كن متعاوناً
كن محبوباً
كن رحيماً
كن ذا قلب كبير يحل ويربط الأمور
خاف الله
تواضع لله
تواضع لروحك
عيش حياتك بحلاوتها ومرارتها
ارضي بما قسم لك ربك الخالق الرازق
ولكن
عندما تبحث عن
النفس الضعيفة والنظرة السوداوية فستجلب لك إلإنكسار بدون ماتعلم لأنها تتوغّل داخلك رغم تلبسك بثوب
التشاوم و ألرّفعة الزائفة
عندما تبحث النفس عن أشياء تضعفهم وتذلهم فتقف مذهولا ومتعجب !!! ماأحقر نفوسهم
وعندما تبحث عن كرامه النفس فأنت تبحث عن الشموخ فلن تتعجب لأنك كبيرٌ في نفسك
وهذه الأمور عندما لا تتحكم بنفسك لتبعدها عن أهواء نفسك وملذات تحتقرها فيصبح كسور ألكاس الذي لاينصلح
وذبول الوردة التي لاتتفتح والثوب الذي لاينظف والقلب المنكسر الذي لاينصلح فبهذا تتشاءم في حياتك وتقلب
حياتك الي جحيم ابدي
فأطلق العنان لقلب متفائل ترفرف عليه غصون الحب في الله لترسم قلوباً مُحبَّةً معطاءةً شامخةَ العزِّ بذكره وخضوعك له
وآخر همسه لي ..
كن شامخاً مهما كانت المصاعب تحيط بك فأنت من تقوِّى نفسك وليس الاخرون
