Al_Ramadi Angel
:: ضيف شرف ::
- إنضم
- 29 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 900
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 18
- الإقامة
- العراق / الرمادي
- الموقع الالكتروني
- www.sunnti.com
الحمد لله
هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك ..
هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك ..
..{ في سورة البقرة }..
" وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ " : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء
" وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ " : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
" يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ " : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
" وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ " : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
" وَقَاتِلُوهُمْ حَتّىَ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ " : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
" وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً " : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
..{ في سورة آل عمران }..
" وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ " : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
" إِذْ تُصْعِدُونَ ..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود
..{ في سورة النساء }..
" يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ " : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
" وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ " : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ " ، بخلاف قوله تعالى: " أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ " : فهي تعني إلقاء التحية
" مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً " : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
..{ في سورة الأعراف }..
" فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ ": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
" ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا " : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة
" إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ " : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .
" وَقاسَمَهُما إنّي لَكُما لَمِنَ النَّاصحِينَ " : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
" هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ " : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .
" كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا " : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم
" وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ " : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء
" وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ " : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
" يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ " : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
" وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ " : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
" وَقَاتِلُوهُمْ حَتّىَ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ " : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
" وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً " : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
..{ في سورة آل عمران }..
" وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ " : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
" إِذْ تُصْعِدُونَ ..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود
..{ في سورة النساء }..
" يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ " : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
" وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ " : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ " ، بخلاف قوله تعالى: " أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ " : فهي تعني إلقاء التحية
" مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً " : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
..{ في سورة الأعراف }..
" فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ ": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
" ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا " : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة
" إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ " : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .
" وَقاسَمَهُما إنّي لَكُما لَمِنَ النَّاصحِينَ " : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
" هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ " : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .
" كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا " : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم