الابنة هي الصديقة الحقيقية لوالدتها، هي السند الجميل لابيها، والتي تحب أخوتها وتعطف عليهم جميعاً، فما أجمل الابنة الصغرى، التي تشبه الفراشة في المنزل:
الابنة الصغرى هي الورد الذي ينبت في المنزل، فيملأه بالبهجة والسعادة.
ابنتي هي الحياة ، ابنتي هي الأمان والسعادة الحقيقية.
لا أحد كابنتين فهي أجمل البنات، وأروع الفراشات.
ابنتي فراشة تزين الحياة وتملأها حب .
إلى ابنتي الجميلة، مئة وردة وكل قلبي.
ابنتي هي الروح الجميلة، التي تملأها بالبهجة.
البنات هن الجميلات، هن المحبة والغرام والود الصافي.
الابنة هي الصديقة التي لا تخون، والرفيقة التي لا تتخلى.
ابنتي زهرة عمري وفؤادي، ابنتي كياني كله.
الأبناء وحدهم من يجعلوا الجروح تلتأم.
ابنتي الصغيرة سر سعادتي الأول.
ضحكة ابنتي تلون الحياة، وترسم الطريق.
طفلتي المدللة، أعزك الله وحماكِ وجعلك ذلك التاج الجميل الذي يزين حياتي.
السعادة الحقيقية، هي بسمة طفلتي الصغيرة.
الأطفال نعم من الله عز وجل، حماهم اللهم واسعدهم.
لقد ينتابك المزيد من السعادة عندما ترى بسمة ثغر ابنتك.
ابنتي بسمتها ترسل لقلبي إشارات الحب ، ونبضات السعادة.
ابنتي الجميلة، لكِ الحب والسعادة أينما اتجهتِ.
في كل يوم أرى ابنتي الصغيرة تكبر، فأخاف عليها من نوبات الزمان، وأفرح بها ألف مرة.
الابنة سعادة تسر القلب والعين.
ابنتي التي أتت لحياتي فزينتها بالورد والسعادة، ابنتي لكِ المحبة وكل مشاعر الود.
من ضر ابنتي ضرني، وألم قلبي ولا سامحه الله أبداً.
صغيرتي، يا وردة العمر ، بارك الله فيكِ ومن عليكِ برضاه وكرمه.
لم أرى في الحياة جمال ابنتي أبداً، فهي كل حلاه الدنيا، وسعادة القدر.
أما عن ابنتي فهي معجزتي التي لا مثيل لها أبداً.
