في مثل هذا اليوم من سنة ٦٠ هـ حلّ الإمام الحسين عليه السلام إحرامه من الحج وتوجه الى كربلاء تاركا مكة المكرمة بعد أن أخبروه بتسلل عناصر مندسة من السلطة اليزيدية لإغتياله في المسجد الحرام و في طريقه الى كربلاء وصله خبر إستشهاد سفيره الى الكوفة مسلم بن عقيل وغدر عبيد الله بن زياد به