كلمــــ .... ــــــات....

[ااالٌبابُليً]

‏"من اعتمد على الله، لا ملّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ذُلّ."

ياالله

 

[ااالٌبابُليً]

‏‎"نَم مطمئنًا، ليس لك غير سعيِك، والسَعي سوفَ يُرى، وما لكَ فإنكَ آخذُهُ آخذُه، إن حاربكَ البشَر، وإن تعثَّرتَ بالحجَر، نصيبُكَ سيصيبُك. مهما استحكَمَت ستُفرج، رغمًا عنا، اللّيالي المُضنيات، والعيونُ الباكيات، والكونُ الفسيحُ إذ ضاق في صدرك، لن ينساه الله لك، اصبر ولا تقنط."


الحمد لله

 

[ااالٌبابُليً]

‏‎بطريقةٍ ما ستدرك أنّ الطريق الذي اختاره الله لك كان أفضل ألف مرّة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأنّ الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرّة كان وراءه شرٌّ محض ، وأنّ اليد التي أفلتتك لم تكن تناسبك منذ البداية، وأنّ البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمة مُهداة."


الشكر لله

 

[ااالٌبابُليً]

‏- إنني أحاول دائمًا بأن أحافظ على خفتي، خفتي في البقاء و الرحيل، لطالما كانت أكبر مخاوفي أن أكون ثقيلاً.

..

 

[ااالٌبابُليً]

- ربما ‏ما كان ينبغي علي أن آخُذ الوعود جميعها على محمل الجد ، لكنني ظننت الجميع مثلي، حين أعدهم بشيء حتمًا سأفعله .

..

 

[ااالٌبابُليً]

- نحن ضحايا الأشياء التي لا نقولها فكلما زادت درجة كتمانك، زاد تعبك، علاقة طردية، وأنت الضحية الوحيد لذلك.

..

 

[ااالٌبابُليً]

- الكلمات الجارحة تتحول إلى جدران عازلة، وليس بإمكان أي شيء أن يذيب هذه الجدران ، أو يهدمها، لا أعتذار، ولا أبتسامات، ولا كلامٌ طيّب .

.

 

[ااالٌبابُليً]

- ألا تدرك حجم هذا الألم الذي أعيشه الآن، بسبب تلك الأيام الزائفة التي أوهمتني بسعادتِها، الأيام التي كنت حريصاً فيها على جرحي بطريقة مؤلمة حقاً.

..

 

[ااالٌبابُليً]

‏" لا ياتي الاهتمام إلا من شخص يريدك.."
للتاكيد فقط

..

 

[ااالٌبابُليً]

‏"عاهدت نفسي أن أُغير بعضاً من أطباعي، أن أصمت أكثر مثلاً، أن لا أبادر بالسؤال دائماً ولا أبرر لغيابي .. أن أوسع للعزلة مكاناً أكبر، أن أقلل من العلاقات والتكلف، أن أظهر بشكل سعيد دائماً مهما اشتعلت الحرائق في صدري."

…