أقامت كلية القانون ندوة نقاشية عن آليات محاربة الفكر المتطرف، بحضور عدد من الأساتذة والباحثين وطلبة الدراسات العليا والأولية.ناقشت الندوة آليات توحيد الخطاب السياسي والديني خصوصا عبر وسائل الإعلام، وحث طلبة الجامعات على التمسك بحب الوطن والولاء له والابتعاد عن الشعارات الطائفية .
وأكدت الندوة على أهمية دور وسائل الإعلام المختلفة (المقروءة، المسموعة، والمرئية)، في مواجهة الفكر المتطرف، من خلال تبني إستراتيجية إعلامية، تسعى إلى المواجهة المستنيرة للأفكار الدينية المغلوطة والتوعية المستمرة للشباب بعدم الانسياق خلف دعاة الفكر المتشدد، وتبني برامج إعلامية تستهدف التعريف بصحيح الدين والبعد عن الغلو والتشدد، وتفعيل دور مراكز الشباب لشغل أوقاتهم وتوجيه طاقاتهم، من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة، ونشر ثقافة الحوار واحترام آراء الآخرين، وعقد مؤتمرات الحوار الفكري مع الشباب، وإشراكهم في صناعة القرار وتوعيتهم بأخطار التطرف والاستقطاب من جانب الجماعات المتشددة دينيا.وشارك في القاء المحاضرات كل من الدكتور إسماعيل نعمة عبود، والدكتور ميثاق طالب الجبوري، والأستاذ المساعد عباس حسين فياض.
وأكدت الندوة على أهمية دور وسائل الإعلام المختلفة (المقروءة، المسموعة، والمرئية)، في مواجهة الفكر المتطرف، من خلال تبني إستراتيجية إعلامية، تسعى إلى المواجهة المستنيرة للأفكار الدينية المغلوطة والتوعية المستمرة للشباب بعدم الانسياق خلف دعاة الفكر المتشدد، وتبني برامج إعلامية تستهدف التعريف بصحيح الدين والبعد عن الغلو والتشدد، وتفعيل دور مراكز الشباب لشغل أوقاتهم وتوجيه طاقاتهم، من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة، ونشر ثقافة الحوار واحترام آراء الآخرين، وعقد مؤتمرات الحوار الفكري مع الشباب، وإشراكهم في صناعة القرار وتوعيتهم بأخطار التطرف والاستقطاب من جانب الجماعات المتشددة دينيا.وشارك في القاء المحاضرات كل من الدكتور إسماعيل نعمة عبود، والدكتور ميثاق طالب الجبوري، والأستاذ المساعد عباس حسين فياض.
