اللغة في الأصل هي تلك الوسيلة التي يتواصل بها بنو البشر مع بعضهم البعض مع اختلاف تلك اللغة، وتعد اللغة العربية من اللغات الهامة فهي لغة القرآن الكريم ولها اهمية كبيرة عند العرب والمسلمين على وجه عام.
طرق تدريس اللغة العربية
توجد اليوم الكثير من اللغات المنتشرة على مستوى العالم والتي يتم التعامل بها في الكثير من الدول والتي من أهمها الإنجليزي والفرنسية والإيطالية وأيضا العربية، فاللغة العربية لغة هامة بالنسبة للمسلمين والعرب وهي اللغة التي أنزل بها الله عز وجل القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم واليوم يتحدث الملايين من الناس على مستوى العالم بتلك اللغة حيث قد بلغ عدد المتحدثين بتلك اللغة نحو 422 مليون نسمة وقد يزيد.
واللغة العربية من اللغات التي لها مبادئ وطريقة معينة في التعلم حيث أن لها الكثير من القواعد والمعاني المختلفة حسب موقع الكلام في الجمل، فهي لغة قد تعد صعبة على البعض ولكن بالتعلم تصبح الأمور سهلة وعن الطرق الخاصة بتعلم اللغة العربية فهي على النحو التالي :
الطريقة الاستقرائية
وقد يطلق البعض على تلك الطريقة اسم الطريقة الاستنباطية والتي تتركز بشكل كامل على الطالب، حيث أنها تعتمد في الأصل على المشاهدة ومن ثم الملاحظة من الطالب حتى يتوصل في النهاية إلى المعلومة وبالطبع لها بعض المميزات وبعض العيوب والمميزات تتمثل في الآتي :
1- تترسخ المعلومة بشكل كبير في أذهان الطلاب.
2- كما تساعد في ترتيب المعلومات والحقائق في أذهان الطلاب.
3- كما تعتمد هنا المادة على عنصر التشويق لذا سوف يجد الطالب متعة في دراسة اللغة العربية.
ولكن لا تخلو تلك الطريقة من العيوب والتي تتمثل في الآتي :
1- نظرا لكون الطالب هو المستنتج للمعلومة لن يكون هناك نفس النتائج من قبل جميع الطلاب.
2- كما تعد من الطرق البطيئة في تعلم المعلومة وإيصالها إلى الطالب.
الطريقة القياسية
وهنا ينتقل المعلم بالطالب من منطقة الحكم على الكل إلى الحكم على الجزئيات وتعتمد تلك الطريقة كليا على المعلم حيث يتمكن المعلم من إيصال كافة المعلومات التي تخص الطلاب بشكل مباشر مع إعطاء الملخص إلى الطالب وهي من الطرق التي يفضلها اليوم الكثير من المعلمين ومن بين المميزات الخاصة بتلك الطريقة ما يلي :
1- لا تستغرق الكثير من الوقت من أجل الحصول على المعلومة.
2- لا تتطلب الكثير من الوقت والمجهود.
ولكن يوجد في تلك الطريقة بعض العيوب والتي تتمثل في النقاط التالية :
1- تلك الطريقة لا يعتمد بها المدرس على الطالب لذا فإن دور الطالب لن يكون فعال على الإطلاق في الحصول على المعلومة وسيصبح بمثابة الأداة التي تحفظ المعلومات فقط.
2- تتنافى مع القوانين الخاصة بـ التعليم والتي تندرج من الأسهل حتى الأصعب.
طريقة النص المعدل
وهنا يتم اختيار بعض النصوص المتصلة من حيث المعنى والمتكاملة من حيث الموضوع ويطلق عليها في الكثير من الأحيان طريقة الأساليب المتصلة والتي تتشابه إلى حد كبير مع الطريقة الأولي وهي الاستقرائية ولكن تختلف من حيث ترابط النص ومن بين المميزات الخاصة بتلك الطريقة ما يلي :
1- تساهم في ترسيخ اللغة من خلال العمل على المزج بين النحو والتعبير الصحيح.
2- كما تعمل على ربط اللغة مع الحياة اليومية لذا يفضل الكثير من الطلاب اليوم تلك الطريقة المبسطة.
3- كما أن تلك الطريقة تجعل من الطالب أكثر تمرس لتلك اللغة وفهم الكثير من معاني من خلال زيادة الحاجة إلى التدريب على اللغة ومعانيها.
وبالطبع لها عدة عيوب والتي تتمثل في الخطوات التالية :
1- الحصول على النص الكامل من خلال تلك الطريقة من الأمور الصعبة.
2- كما أن نصوص تلك الطريقة تظهر بشكل متكلف ومصطنع.
طرق تدريس اللغة العربية
توجد اليوم الكثير من اللغات المنتشرة على مستوى العالم والتي يتم التعامل بها في الكثير من الدول والتي من أهمها الإنجليزي والفرنسية والإيطالية وأيضا العربية، فاللغة العربية لغة هامة بالنسبة للمسلمين والعرب وهي اللغة التي أنزل بها الله عز وجل القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم واليوم يتحدث الملايين من الناس على مستوى العالم بتلك اللغة حيث قد بلغ عدد المتحدثين بتلك اللغة نحو 422 مليون نسمة وقد يزيد.
واللغة العربية من اللغات التي لها مبادئ وطريقة معينة في التعلم حيث أن لها الكثير من القواعد والمعاني المختلفة حسب موقع الكلام في الجمل، فهي لغة قد تعد صعبة على البعض ولكن بالتعلم تصبح الأمور سهلة وعن الطرق الخاصة بتعلم اللغة العربية فهي على النحو التالي :
الطريقة الاستقرائية
وقد يطلق البعض على تلك الطريقة اسم الطريقة الاستنباطية والتي تتركز بشكل كامل على الطالب، حيث أنها تعتمد في الأصل على المشاهدة ومن ثم الملاحظة من الطالب حتى يتوصل في النهاية إلى المعلومة وبالطبع لها بعض المميزات وبعض العيوب والمميزات تتمثل في الآتي :
1- تترسخ المعلومة بشكل كبير في أذهان الطلاب.
2- كما تساعد في ترتيب المعلومات والحقائق في أذهان الطلاب.
3- كما تعتمد هنا المادة على عنصر التشويق لذا سوف يجد الطالب متعة في دراسة اللغة العربية.
ولكن لا تخلو تلك الطريقة من العيوب والتي تتمثل في الآتي :
1- نظرا لكون الطالب هو المستنتج للمعلومة لن يكون هناك نفس النتائج من قبل جميع الطلاب.
2- كما تعد من الطرق البطيئة في تعلم المعلومة وإيصالها إلى الطالب.
الطريقة القياسية
وهنا ينتقل المعلم بالطالب من منطقة الحكم على الكل إلى الحكم على الجزئيات وتعتمد تلك الطريقة كليا على المعلم حيث يتمكن المعلم من إيصال كافة المعلومات التي تخص الطلاب بشكل مباشر مع إعطاء الملخص إلى الطالب وهي من الطرق التي يفضلها اليوم الكثير من المعلمين ومن بين المميزات الخاصة بتلك الطريقة ما يلي :
1- لا تستغرق الكثير من الوقت من أجل الحصول على المعلومة.
2- لا تتطلب الكثير من الوقت والمجهود.
ولكن يوجد في تلك الطريقة بعض العيوب والتي تتمثل في النقاط التالية :
1- تلك الطريقة لا يعتمد بها المدرس على الطالب لذا فإن دور الطالب لن يكون فعال على الإطلاق في الحصول على المعلومة وسيصبح بمثابة الأداة التي تحفظ المعلومات فقط.
2- تتنافى مع القوانين الخاصة بـ التعليم والتي تندرج من الأسهل حتى الأصعب.
طريقة النص المعدل
وهنا يتم اختيار بعض النصوص المتصلة من حيث المعنى والمتكاملة من حيث الموضوع ويطلق عليها في الكثير من الأحيان طريقة الأساليب المتصلة والتي تتشابه إلى حد كبير مع الطريقة الأولي وهي الاستقرائية ولكن تختلف من حيث ترابط النص ومن بين المميزات الخاصة بتلك الطريقة ما يلي :
1- تساهم في ترسيخ اللغة من خلال العمل على المزج بين النحو والتعبير الصحيح.
2- كما تعمل على ربط اللغة مع الحياة اليومية لذا يفضل الكثير من الطلاب اليوم تلك الطريقة المبسطة.
3- كما أن تلك الطريقة تجعل من الطالب أكثر تمرس لتلك اللغة وفهم الكثير من معاني من خلال زيادة الحاجة إلى التدريب على اللغة ومعانيها.
وبالطبع لها عدة عيوب والتي تتمثل في الخطوات التالية :
1- الحصول على النص الكامل من خلال تلك الطريقة من الأمور الصعبة.
2- كما أن نصوص تلك الطريقة تظهر بشكل متكلف ومصطنع.
