- كن مشرقاً كالجوزاءَ في علياءهِ نجماً تُنِيرُ لنا الثرى في ليلِ السوادِ وأنتَ فيهِ منيرْ.
/
- كن عذباً يكنْ طعمُ كلامكَ حُلواً ، تَذوب في ثغركَ الأشعارُ وهي طروبْ .
/
- كن عظيماً كالجبال في علوّها ، وعزيزاً كعزة الأُسودِ في غاباتها .
/
- كن جميلاً ترى الوجود جميلا فما في الجمال عيبً ولا نفورْ .
/
- كن مسامحاً كريماً ، كالغيث في خيراته ، يهمي علينا بغير أُجورْ .
/
- كن في بيتك شهماً ، تكن في خارج عرينكَ صلباً عظيمَ المئزرِ .
/
- كن وَسَطاً في مجاراتِكَ للأمور ، لتعيشَ الحياةِ بغيرِ غُرور ولا تَكَن صَلباً فتكسر أو ليناً فتُعصَر .
/
- كن كالسمك في بحر الثنايا سابحاً يخوض المُنىْ ويرجوا الأماني ويحدو صَوب المِعقلِ .
/
- كن كالأسود في لُجّ المعارك غازياً ولا تَكُن كالفأر في هُون المصاعبِ باكياً.
/
- كن في صوتك هادفاً وفي قلمكَ ثاقباً وفي رأيكَ منعماً ، تَكُن في المحافل مُكْرَمَاً .
/
- كن في سيرتكَ مشرِقاً ولمَنظرِكَ محافظاً ، تَكُن في عِيون الناسِ قمراً.
/
- كن واسع الأفقوالتمس الأعذار لمن أساءَ إليك لتَعِش في سلامة وهدوء وإياكَ وأن تَكون مُنتقمِاً .
/
- كن حَسْنَ الأخلاقِ ترفَعَكُ الثُريّا ، وكُن ملازمَ الحسناتِ في روعانها بغير جفاءِ .
/
- كن عذباً يكنْ طعمُ كلامكَ حُلواً ، تَذوب في ثغركَ الأشعارُ وهي طروبْ .
/
- كن عظيماً كالجبال في علوّها ، وعزيزاً كعزة الأُسودِ في غاباتها .
/
- كن جميلاً ترى الوجود جميلا فما في الجمال عيبً ولا نفورْ .
/
- كن مسامحاً كريماً ، كالغيث في خيراته ، يهمي علينا بغير أُجورْ .
/
- كن في بيتك شهماً ، تكن في خارج عرينكَ صلباً عظيمَ المئزرِ .
/
- كن وَسَطاً في مجاراتِكَ للأمور ، لتعيشَ الحياةِ بغيرِ غُرور ولا تَكَن صَلباً فتكسر أو ليناً فتُعصَر .
/
- كن كالسمك في بحر الثنايا سابحاً يخوض المُنىْ ويرجوا الأماني ويحدو صَوب المِعقلِ .
/
- كن كالأسود في لُجّ المعارك غازياً ولا تَكُن كالفأر في هُون المصاعبِ باكياً.
/
- كن في صوتك هادفاً وفي قلمكَ ثاقباً وفي رأيكَ منعماً ، تَكُن في المحافل مُكْرَمَاً .
/
- كن في سيرتكَ مشرِقاً ولمَنظرِكَ محافظاً ، تَكُن في عِيون الناسِ قمراً.
/
- كن واسع الأفقوالتمس الأعذار لمن أساءَ إليك لتَعِش في سلامة وهدوء وإياكَ وأن تَكون مُنتقمِاً .
/
- كن حَسْنَ الأخلاقِ ترفَعَكُ الثُريّا ، وكُن ملازمَ الحسناتِ في روعانها بغير جفاءِ .
