في كل يوم يمر عليّ، وبالأخص في اللحظات التي تشتد فيها الحياة قسوةً وتُثقلني الهموم، أتذكر أن لكل شيء نهاية، وأن بعد كل ضيق فرج، وبعد كل حزن نور. أتمسك بالأمل، وأحاول أن أجد في التفاصيل الصغيرة شيئًا يواسيني… نسمة هواء، دعاء صادق، كلمة طيبة، أو حتى لحظة صمت أستعيد فيها نفسي.
تعلّمت أن أثق بمرور الوقت، وأن لا شيء يبقى على حاله، وأن ما يؤلم اليوم سيُصبح ذكرى ذات يوم… ذكرى منحتني القوة لا الانكسار.

تعلّمت أن أثق بمرور الوقت، وأن لا شيء يبقى على حاله، وأن ما يؤلم اليوم سيُصبح ذكرى ذات يوم… ذكرى منحتني القوة لا الانكسار.
