
ولِمحبتي الشديدة لِتلكَ الطلاسِم
وذاكَ النغمُ المنسابُ روعةً من جَنباتِها
وبعيداً عمَّا أُختلِفَ فيهِ ماضياً وحاضِراً
فمَن شاءَ أنْ يكتبَ كذاكَ اللفظِ البديع... فليفعل
ومَن شاءَ أن يَضعَ حرفَ الجمال (وهو ماعهدته منكم)... فليفعل
فما تَجودُ به قلوبكم ... سعادة لقلبي
إن وَددتم ذلك
ففي الطلاسم كل جميل
كما أنتم
لقلبكم الزهر
