- كائن مُحاط بالتناقُض، مُمتلىء بالشكوك، كُلما وصل إلى يقين ما، تعود حقائِقه المُربكة، يرتدي بؤسه ويرتكِز على أحزانه، ليواصل الطريق.سَلامًا…
لمن اختار أن يهتم بك، ولم يكتفِ فقط بحُبك، لمن احتواك بقلبه، بعقله، بأفعاله وتصرفاته، وبوعوده الصادقة بالبقاء على العهد لشبيه روحك، ذاك الذي تُهمّه تفاصيل ألمك قبل فرحك،
كلّ السلام لمن استطاع وسط الزحام أن يخطف بصيرتك، ويكون مرآتك، وسندك، ونجاتك.