رحلة الماضي
:: كبار الشخصيات : :
رد: لكبريائي ضجيج صمت***&&&يعلو في لحظة غضب##
لماذا يلاحقني الزّمان كثيرا؟؟..
أودّ الموت فضلوعي قد دخلها الزّمهريرا..
تقسى على قلبي الدّنيا محاولةً..
بجهدِ إعدامي شنقاً لا طبيعيا..
صارت مداخل الحزن تشكو منها صفحتي..
أليست الآلام تبقى وتبتعدِ؟؟..
لا..ليس عندي في قاموس الحياة..
فالآلام هنا تبقى في محلّها إلى الأبدِ..
كم رافقتني دموع الحزن من مرّة..
وتتابعت خلفها جروح القلب المرّةِ..
وتتابع ما تتابع خلفها ركضاً..
وجسدي لم يعد ما كان جسدي..
وروحي تصعد إلى السّماء تارةً..
وتبقى تارةً أخرى حبيسة لحدي..
أسارع للعلا ركضاً..
وهل ركضٌ يفيدني دون الاجتهادِ..
اجتهدت لم أفلح لا ولم..
أكن يوماً بقدر اجتهادي..
يالهذا الزّمان الّذي تسكنه الوحوشُ..
بل ويسوده الكذب وصار اعتيادي..
يالسخافة الحياة وفظاعتها..
إذا قرّرت أن تقسو على بشر تحطّمه..
وتكسو فراشه بالدّموع المسودّةِ..
ياربّ نجّني من محني وأسعدني..
فقد باتَ قلبي مبتعدٌ عنكَ يا موجدي..

لماذا يلاحقني الزّمان كثيرا؟؟..
أودّ الموت فضلوعي قد دخلها الزّمهريرا..
تقسى على قلبي الدّنيا محاولةً..
بجهدِ إعدامي شنقاً لا طبيعيا..
صارت مداخل الحزن تشكو منها صفحتي..
أليست الآلام تبقى وتبتعدِ؟؟..
لا..ليس عندي في قاموس الحياة..
فالآلام هنا تبقى في محلّها إلى الأبدِ..
كم رافقتني دموع الحزن من مرّة..
وتتابعت خلفها جروح القلب المرّةِ..
وتتابع ما تتابع خلفها ركضاً..
وجسدي لم يعد ما كان جسدي..
وروحي تصعد إلى السّماء تارةً..
وتبقى تارةً أخرى حبيسة لحدي..
أسارع للعلا ركضاً..
وهل ركضٌ يفيدني دون الاجتهادِ..
اجتهدت لم أفلح لا ولم..
أكن يوماً بقدر اجتهادي..
يالهذا الزّمان الّذي تسكنه الوحوشُ..
بل ويسوده الكذب وصار اعتيادي..
يالسخافة الحياة وفظاعتها..
إذا قرّرت أن تقسو على بشر تحطّمه..
وتكسو فراشه بالدّموع المسودّةِ..
ياربّ نجّني من محني وأسعدني..
فقد باتَ قلبي مبتعدٌ عنكَ يا موجدي..