عندما تبتأس هذهِ الحياة..وتُغلق في وجهكَ كلُ سرور
عندما تستغيثٌ من يزرع بكَ ألماً..فيثمر اوجاعاً لاتنتهي
حينها...ستظل تضحك كثيرا..فمن كثرة المساويء التي تواجهها ...
تحتار الضحكة أين تختبأ......فكل الزوايا قد سكنت ظلمةً لامداد لها
تبحث عن أي مسكن في ماضيك علّها تطمئن أن لاتفقد...فلا تجد..
وقتها..تخرج بين مدامعك المنهمره من الصميم...تخرج للعيان
فما من مأوى لها..
بأية حال ...تذهب هي مودعةً اياك في النهاية..او قد تكون البداية