لماذا لا يتزوج نساء النبي رضوان الله عليهن بعده ؟

[غيمة مطر]

 

[الرااااكد]

اللهم صل وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه اجمعين
ورحم الله ام المؤمنين عائشه رضي
الله عنها وارضاها نعم كان يحبها حبا
شديدا
جزاااك الله خير الجزااء
غيمة مطر على الموضوع
القيم وجعله في مواززين
حسناتك

 

[kayan]

طرح يطرح تساؤل او اكثر

المحب لحبيبه يكون طائع ام غير طائع ؟
لماذا نجد في السيرة النبوية ما يشكك بهذا السبب المطروح

لا اود طرح المزيد حتى لا يحتسب تساؤلي اساءة
وانما ان اجبتم... وبعدها استشكلتم على استالتي.. ساجيب ومن القران والكتب الصحيحه

 

[kayan]

الطاعة لا تلزم المحبة لكن نعم المحب يكون طائع لمحبوبه طاعة حب ورضا .. شكرا لحضوركم الكريم

اذا كان المحب لا يطيب من يحب.. فهل سنجد انه يقول فيه ماذكرتيه
ايضا لماذا تجاهلتي سؤالي الثاني

وحتى لا يتشوش القارئ... اضع مايلي مع احترام عقائد الاخرين


يسير حول حديث الثريد


فتح الباري شرح صحيح البخاري - جزء 11 - طبعة الرسالة
قوله وفضل عائشة إلخ لا يستلزم ثبوت الأفضلية المطلقة وقد أشار بن حبان إلى أن أفضليتها التي يدل عليها هذا الحديث وغيره مقيدة بنساء النبي صلى الله عليه وسلم حتى لايدخل فيها مثل فاطمة عليها السلام جمعا بين هذا الحديث وبين حديث أفضل نساء أهل الجنة خديجة وفاطمة الحديث وقد أخرجه الحاكم بهذا اللفظ من حديث بن عباس


بما انك لم تجيبي ع تساؤلي الاخر... احب ازيد بسؤال
لماذا لا تذكرين لنا من هو القائل انه لو مات رسول الله ساتزوج من عائشة ؟

لا اريد التشعب الان ومناقشه كل ماتم ذكره في الموضوع لانه عندها
سيتم اخراجي من الاسلام... وهذه عاقبه من بتفكر في العقائد قليلا... ليس عقائد مذهب معين بل عقائد الكل

وخير دليل ع كلامي عالم عراقي واخر لبناني.. تمت محاربتهم لانهم يتفكرون

م. اختنا الفاضله انا لست بصدد النقاش لكن الموضوع فيه مغالطات ومن نفس عقيده من صنع هكذا هالات تاريخيه

ارجو عند النقل تقبل من يكون رده شبيه بردي
تحياتي

 

[غيمة مطر]

لا مجال للتفضيل بينهما فهذه زوجته وهذه ابنته
نحن نتحدث عن علاقة وحب النبي لزوجته السيدة عائشة رضي الله عنها وليس عن فضل السيدة فاطمة فلا يخفى علينا جميعا انها سيدة نساء أهل الجنة
وحب النبي لزوجته ومكانتها في قلبه لا يعني ان لا مكان في قلبه للسيدة فاطمة مالكم كيف تحكمون حب الزوجة غير وحب الابنة غير

 

[kayan]

الظاهر انك غير ملمه بما تطرحين ...ومعلوماك محدوده او انك لا تستطيعين الاجابه والله العالم

لا اريد الاكثار من الاشكالات عليك هنا لانه الامر واضح جدا

 

[غيمة مطر]

لا أحتاج أن أكون ملمة يكفيني ويكفي المؤمنين انها أم المؤمنين بنص القرآن
ومن لم يرضى بذلك فليس بمؤمن وهذا حكم الله عزو وجل ومن لا يرضى بحكم الله فهو من الكافرين
قال تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )

 

[غيمة مطر]

 

[kayan]

تكفرين الاخرين بدون دليل حتى... من قال ذلك
اين النص القراني والنبوي الصحيح الذي يصرح بذلك

ام هي افكار ابن عبد الوهاب وابن تيميه

 

[kayan]

بما انك تكفرين وتتكلمين بدون علم و لم تاتي بجواب ولا دليل.. وانما مجرد كلام عاطفي هنا وهناك
وتتهربين من الاجابه ع ا شكالاتي واسالتي
تحملي الاتي واذا صدك انتي من المؤمنين اجيبي ودافعي عن عقيدتك في ام المؤمنين


خلي بالبدايه نفكك موضوعك من خلال عدة مراحل واشكالات تطرح

لماذا نساء النبي ص لا يجوز لهن الزواج بعد النبي ص؟
ليس حب النبي ص لعائشه وانما بسبب قول الصحااااااابي طلحه ابن عم عائشة... هل تخجلون من ذكر ذلك

اذا الصحابي طلحه اراد ونوى ان يؤذي النبي ص او قوله سبب الاذى للنبي ص
وهنا طامه كبرى (اللبيب بالاشارة يفهم) ليس موضوعي الصحااابه

ربما ستنكرين ذلك... وتتجاهلين الامر
الفيديو اوضح من خلال الدكتور عدنان ابراهيم الذي لا يتكلم من فراغ




ولهنا لا شيء يدل على ان الحرمه شرعت بسبب حب النبي ص لها.. ولا يوجد تصريح قراني بذلك
بل هناك ذم وتهديد لها ولاخرى بالطلاق

بل كانت تؤذي النبي ص وعندكم في كتبكم مايدل على ذلك

هذا احدها

لَمَّا اعْتَزَلَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ، قالَ: دَخَلْتُ المَسْجِدَ، فَإِذَا النَّاسُ يَنْكُتُونَ بالحَصَى، ويقولونَ: طَلَّقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ، وَذلكَ قَبْلَ أَنْ يُؤْمَرْنَ بالحِجَابِ، فَقالَ عُمَرُ، فَقُلتُ: لأَعْلَمَنَّ ذلكَ اليَومَ، قالَ: فَدَخَلْتُ علَى عَائِشَةَ، فَقُلتُ: يا بنْتَ أَبِي بَكْرٍ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟! فَقالَتْ: ما لي وَما لكَ يا ابْنَ الخَطَّابِ! عَلَيْكَ بعَيْبَتِكَ، قالَ: فَدَخَلْتُ علَى حَفْصَةَ بنْتِ عُمَرَ، فَقُلتُ لَهَا: يا حَفْصَةُ، أَقَدْ بَلَغَ مِن شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟! وَاللَّهِ لقَدْ عَلِمْتِ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ لا يُحِبُّكِ، وَلَوْلَا أَنَا لَطَلَّقَكِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَبَكَتْ أَشَدَّ البُكَاءِ، فَقُلتُ لَهَا: أَيْنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ قالَتْ: هو في خِزَانَتِهِ في المَشْرُبَةِ، فَدَخَلْتُ، فَإِذَا أَنَا برَبَاحٍ غُلَامِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ قَاعِدًا علَى أُسْكُفَّةِ المَشْرُبَةِ، مُدَلٍّ رِجْلَيْهِ علَى نَقِيرٍ مِن خَشَبٍ، وَهو جِذْعٌ يَرْقَى عليه رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَيَنْحَدِرُ، فَنَادَيْتُ: يا رَبَاحُ، اسْتَأْذِنْ لي عِنْدَكَ علَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَنَظَرَ رَبَاحٌ إلى الغُرْفَةِ، ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ، فَلَمْ يَقُلْ شيئًا، ثُمَّ قُلتُ: يا رَبَاحُ، اسْتَأْذِنْ لي عِنْدَكَ علَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَنَظَرَ رَبَاحٌ إلى الغُرْفَةِ، ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ، فَلَمْ يَقُلْ شيئًا، ثُمَّ رَفَعْتُ صَوْتِي، فَقُلتُ: يا رَبَاحُ، اسْتَأْذِنْ لي عِنْدَكَ علَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؛ فإنِّي أَظُنُّ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ ظَنَّ أَنِّي جِئْتُ مِن أَجْلِ حَفْصَةَ، وَاللَّهِ لَئِنْ أَمَرَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ بضَرْبِ عُنُقِهَا، لأَضْرِبَنَّ عُنُقَهَا، وَرَفَعْتُ صَوْتِي، فأوْمَأَ إِلَيَّ أَنِ ارْقَهْ، فَدَخَلْتُ علَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَهو مُضْطَجِعٌ علَى حَصِيرٍ، فَجَلَسْتُ، فأدْنَى عليه إِزَارَهُ وَليسَ عليه غَيْرُهُ، وإذَا الحَصِيرُ قدْ أَثَّرَ في جَنْبِهِ، فَنَظَرْتُ ببَصَرِي في خِزَانَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَإِذَا أَنَا بقَبْضَةٍ مِن شَعِيرٍ نَحْوِ الصَّاعِ، وَمِثْلِهَا قَرَظًا في نَاحِيَةِ الغُرْفَةِ، وإذَا أَفِيقٌ مُعَلَّقٌ، قالَ: فَابْتَدَرَتْ عَيْنَايَ، قالَ: ما يُبْكِيكَ يا ابْنَ الخَطَّابِ؟ قُلتُ: يا نَبِيَّ اللهِ، وَما لي لا أَبْكِي وَهذا الحَصِيرُ قدْ أَثَّرَ في جَنْبِكَ، وَهذِه خِزَانَتُكَ لا أَرَى فِيهَا إِلَّا ما أَرَى، وَذَاكَ قَيْصَرُ وَكِسْرَى في الثِّمَارِ وَالأنْهَارِ، وَأَنْتَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَصَفْوَتُهُ، وَهذِه خِزَانَتُكَ! فَقالَ: يا ابْنَ الخَطَّابِ، أَلَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَنَا الآخِرَةُ وَلَهُمُ الدُّنْيَا؟ قُلتُ: بَلَى. قالَ: وَدَخَلْتُ عليه حِينَ دَخَلْتُ وَأَنَا أَرَى في وَجْهِهِ الغَضَبَ، فَقُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، ما يَشُقُّ عَلَيْكَ مِن شَأْنِ النِّسَاءِ؟ فإنْ كُنْتَ طَلَّقْتَهُنَّ، فإنَّ اللَّهَ معكَ، وَمَلَائِكَتَهُ، وَجِبْرِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وَأَنَا، وَأَبُو بَكْرٍ، وَالْمُؤْمِنُونَ معكَ، وَقَلَّما تَكَلَّمْتُ -وَأَحْمَدُ اللَّهَ- بكَلَامٍ إِلَّا رَجَوْتُ أَنْ يَكونَ اللَّهُ يُصَدِّقُ قَوْلِي الذي أَقُولُ، وَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ آيَةُ التَّخْيِيرِ: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ} [التحريم: 5]، {وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ} [التحريم: 4]، وَكَانَتْ عَائِشَةُ بنْتُ أَبِي بَكْرٍ وَحَفْصَةُ تَظَاهَرَانِ علَى سَائِرِ نِسَاءِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، أَطَلَّقْتَهُنَّ؟ قالَ: لَا، قُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، إنِّي دَخَلْتُ المَسْجِدَ وَالْمُسْلِمُونَ يَنْكُتُونَ بالحَصَى، يقولونَ: طَلَّقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ، أَفَأَنْزِلُ فَأُخْبِرَهُمْ أنَّكَ لَمْ تُطَلِّقْهُنَّ؟ قالَ: نَعَمْ، إنْ شِئْتَ، فَلَمْ أَزَلْ أُحَدِّثُهُ حتَّى تَحَسَّرَ الغَضَبُ عن وَجْهِهِ، وَحتَّى كَشَرَ فَضَحِكَ، وَكانَ مِن أَحْسَنِ النَّاسِ ثَغْرًا، ثُمَّ نَزَلَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَنَزَلْتُ، فَنَزَلْتُ أَتَشَبَّثُ بالجِذْعِ، وَنَزَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ كَأنَّما يَمْشِي علَى الأرْضِ ما يَمَسُّهُ بيَدِهِ، فَقُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، إنَّما كُنْتَ في الغُرْفَةِ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ، قالَ: إنَّ الشَّهْرَ يَكونُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ، فَقُمْتُ علَى بَابِ المَسْجِدِ، فَنَادَيْتُ بأَعْلَى صَوْتِي: لَمْ يُطَلِّقْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ، وَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ: {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء: 83]، فَكُنْتُ أَنَا اسْتَنْبَطْتُ ذلكَ الأمْرَ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ آيَةَ التَّخْيِيرِ.​

الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1479 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

ابن الحب والود
اما حديث الثريد ووفضلها... فهو على باقي نساء النبي فقط اي زوجاته الاحياء
وكبراء قومك يقولون ان النبي ص لم ولن يحب امراءة كما فعل مع خديجه رضوان الله عليها
بل وهي ميته كانت عائشه تغار منها.. ام تنكرين ذلك؟!
ثم ال يقل رب العزة في كتابه (وقرن في بيوتكن)
لماذا خالفت امكي ذلك؟
ال يقل حبيبها ويحذرها ويحذرها من الخروج
عن قيس بن أبي حازم أن عائشة لما نزلت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت ما أظنني إلا راجعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول « أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب؟ فقال لها الزبير ترجعين عسى الله أن يصلح بك بين الناس رواه أحمد وأبو يعلى والبزار ورجال أحمد رجال الصحيح. وعن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لنسائه ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير ثم تنجو بعد ما كادت رواه البزار ورجاله ثقات» (مجمع الزوائد 7/234).

الحديث صحيح كما بين الألباني (سلسلة الصحيحة1/227 عند حديث رقم475).
مصادر اخرى ذات صله

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)
الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 52 )

​

‏23733 - حدثنا : ‏‏يحيى ‏‏، عن ‏ ‏إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قيس ، قال : ‏لما أقبلت ‏ ‏عائشة ‏ ‏بلغت مياه ‏ ‏بني عامر ‏ ‏ليلا نبحت الكلاب ، قالت : أي ماء هذا ، قالوا : ماء ‏ ‏الحوأب ‏، ‏قالت : ما أظنني إلا أني راجعة ، فقال بعض من كان معها : بل تقدمين ‏ ‏فيراك المسلمون فيصلح الله عز وجل ذات بينهم ، قالت : أن رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏قال : ‏ ‏لنا ‏ ‏ذات يوم ‏ ‏كيف باحداكن تنبح عليها كلاب ‏ ‏الحوأب.

[HR][/HR]

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)
الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 97 )
​

‏24133 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏إسماعيل بن أبي خالد ‏ ‏، عن ‏ ‏قيس بن أبي حازم ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏، ‏قالت : ‏لما أتت على ‏ ‏الحوأب ‏ ‏سمعت نباح الكلاب ، فقالت : ما أظنني الا راجعة أن رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏قال لنا :‏ ‏أيتكن تنبح عليها كلاب ‏ ‏الحوأب ،‏ ‏فقال لها ‏ ‏الزبير :‏ ‏ترجعين عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس.


الاشكال هنا لما خالفت النبي ص رغم تحذيره وخرجت؟

ماوصيج عود روحي لفيصل نور وهاتي منه الاجابه وعندها سأوقعك باشكالات مضاعفه


وهناك المئات من الاشكالات ساكتفي بما ا درجت... وادعوك الدفاع عن امك يا مؤمنه...
وارجو ان لا تنظر لي وتجيبيني كمسلم بل كافر كما فعلت وقلتي سابقا
اريد اجوبه موثقه بمصادر صحيحه معترف بها
كما فعل واستدللت باشكالاتي من مصادرك