غيمة مطر
وإن تباعدت الخُطا ... بيننا حرفان وحلمٌ وقصيدة
- إنضم
- 28 أبريل 2018
- المشاركات
- 74,572
- مستوى التفاعل
- 49,249
- النقاط
- 113
والله لست أنا بالذي يكفرك ولكن كل من يكذب القرآن كافر
كل من يتهم ويقذف السيدة عائشة كافر قال تعالى : "يَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُواْ لِمِثْلِهِۦٓ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ "
كل من يطعن في السيدة عائشة بسبب احاديثها التي روتها عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كافر لان الله تعالى قال : " وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ"
كل من يخرجها من امهات المؤمنين كافر لقوله تعالى : " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ "
اعمالك ومعتقدك هو الذي يكفرك ولست أنا
بالنسبة للصحابي طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه فلم يثبت انه هو القائل لذلك تجاهلته ولكن لنفرض جدلا انه هو القائل هو لم يقصد إيذاء النبي هو يتحدث بفكر مجتمعاتهم في ذلك الزمن فمعظم الصحابيات تزوجن اكثر من صحابي اسماء بنت عميس رضي الله عنها تزوجت جعفر ثم ابو بكر الصديق ثم علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين عاتكة بنت زيد كان يقال من يريد نيل الشهادة فليتزوج عاتكة واخرهم كان الحسين رضي الله عنه على بن ابي طالب ونحن نعرف حبه الشديد للسيدة فاطمة تزوج بعد وفاتها بتسع ايام ذلك مجتمعهم وتلك حياتهم ولم يقصد الصحابي الايذاء ابدا ولكن الرسول غير وحبه للسيدة عائشة غير فلم يحب مسلم زوجته كما أحب الرسول صلى الله عليه وسلم عائشة لذلك تفكيره في الامر أذاءه ونزل القرآن " وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا "
وليكن في علمك أن عصر النبوي كان مدرسة نبوية قائمة على التربية و التعليم و التوجيه
اما بالنسبة لموضوع الطلاق فقد كانت مشاكل زوجيه و اشيع أن النبي طلق زوجاته ولكنه لم يطلقهن طلق حفصة رضي الله عنها مرة واحدة وامره الله بارجاعها وانزل قوله تعالى بعد ان خير زوجاته جميعا بين متاع الحياة الدنيا والله ورسوله فأخترن جميعا الله ورسوله فنزلت : " لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا " ليكن رضوان الله عليهن زوجاته في الدنيا والاخرة
الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب السيدة عائشة رغم غيرتها الشديدة لدرجة انه رفض مصافحة زوجته زينب في يوم السيدة عائشة ارضاء لها
حتى قالت السيدة زينب عبارة تلخص حب النبي الشديد لعائشة حيث قالت لرسول الله : " يا رسول الله أحسبك اذا قلبت بنية أبي بكر ذريعتيها " يعني يكفي ان تحرك يديها حتى تلتفت إليها وتنجذب إليها
رضي الله عن أمنا حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن جميع زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
كل من يتهم ويقذف السيدة عائشة كافر قال تعالى : "يَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُواْ لِمِثْلِهِۦٓ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ "
كل من يطعن في السيدة عائشة بسبب احاديثها التي روتها عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كافر لان الله تعالى قال : " وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ"
كل من يخرجها من امهات المؤمنين كافر لقوله تعالى : " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ "
اعمالك ومعتقدك هو الذي يكفرك ولست أنا
بالنسبة للصحابي طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه فلم يثبت انه هو القائل لذلك تجاهلته ولكن لنفرض جدلا انه هو القائل هو لم يقصد إيذاء النبي هو يتحدث بفكر مجتمعاتهم في ذلك الزمن فمعظم الصحابيات تزوجن اكثر من صحابي اسماء بنت عميس رضي الله عنها تزوجت جعفر ثم ابو بكر الصديق ثم علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين عاتكة بنت زيد كان يقال من يريد نيل الشهادة فليتزوج عاتكة واخرهم كان الحسين رضي الله عنه على بن ابي طالب ونحن نعرف حبه الشديد للسيدة فاطمة تزوج بعد وفاتها بتسع ايام ذلك مجتمعهم وتلك حياتهم ولم يقصد الصحابي الايذاء ابدا ولكن الرسول غير وحبه للسيدة عائشة غير فلم يحب مسلم زوجته كما أحب الرسول صلى الله عليه وسلم عائشة لذلك تفكيره في الامر أذاءه ونزل القرآن " وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا "
وليكن في علمك أن عصر النبوي كان مدرسة نبوية قائمة على التربية و التعليم و التوجيه
اما بالنسبة لموضوع الطلاق فقد كانت مشاكل زوجيه و اشيع أن النبي طلق زوجاته ولكنه لم يطلقهن طلق حفصة رضي الله عنها مرة واحدة وامره الله بارجاعها وانزل قوله تعالى بعد ان خير زوجاته جميعا بين متاع الحياة الدنيا والله ورسوله فأخترن جميعا الله ورسوله فنزلت : " لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا " ليكن رضوان الله عليهن زوجاته في الدنيا والاخرة
الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب السيدة عائشة رغم غيرتها الشديدة لدرجة انه رفض مصافحة زوجته زينب في يوم السيدة عائشة ارضاء لها
حتى قالت السيدة زينب عبارة تلخص حب النبي الشديد لعائشة حيث قالت لرسول الله : " يا رسول الله أحسبك اذا قلبت بنية أبي بكر ذريعتيها " يعني يكفي ان تحرك يديها حتى تلتفت إليها وتنجذب إليها
رضي الله عن أمنا حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن جميع زوجات النبي صلى الله عليه وسلم