احنة بحياتنا لازم نقتنع و نؤمن بـ
' إنعدام الأبَـدية '
بالناس، بالمَشاعر، بالمَواقف، بكُلشي
ماكو شي يستمر بوَتيرة وحدة أو يبقى
ع حاله، حتى أحنة نتغَير، اللي البارحة
نموت بدونه اليوم أحنة نشوفه عادي
و أقَل، الموقف اللي گلنا حنموت بي
احنة هسة نتذكره و نضحَك عليه،
و الحياة ماشيـة بهذا السستم لا بيدي
و لا بيدَك، اتعلموا الدَرس و الرسالة من
كُل موقف او إنسان يمُر بحياتكم
و بالنهاية
' المُهم و اليفيدنا و الزين إلنا ربنا
ما يبعده '
سامعين بالشَخص اللي :
' رغم كل اللي صار ما ظَهَر شرّه '
اللي ماشي ع مبدأ خليها تجي منهم و لا
مني هذا انا شخصيًا، حتى وإن هانت عليهم
أيامي انا ماتهون عَلَيّ، حتى لو همَ سيئين
بالنهاية انا ماأعرف أكون سَيئة و لا أعرف
أردّ الإساءة بالإساءة لو الأذية وصلَت لأعمَق
نُقطة بروحي، انا شَخص عشرته أمان و ما
يخون سِر حتى لو صاحب السِر ما يستاهل .
حَصيره في البيت. أحسن من سرير في مُستشفى
وضيق في الرزق، أهون من ضيق في التَنفس
وفي الآخر رَبّك ما بينسا أحَد
رَبّك بيرزق النَمله السوده، على الصَخره السوده
في الليله السوده!.