حين تسوء حالي أفكِّر بك حين يسمو مزاجي فأنت حاضرٌ أيضاً مثل موسيقى ورقةِ شجرٍ
تطير مثل قطارٍ يظهر من الضباب في اللحظة المناسبة. فَليَعشْ هذا الحلم طول العمر
لكنَّ إحدى علامات الحلم ستزول أنت إلى الأبد عودة سرمديَّة لا ينتهي التوق إليك.
لقد توقَّفتُ عن انتظار رسائلك ولكنَّك كلَّ يوم وكلَّ لحظة في الحياة غايتي ونبعي الرَّقراق.
هذا ما كان، وكائن وسيكون إلى أبد الآبدين".