عّند ذهّاب عُمر الشࢪيف لـ خُطبة فاتّن حمامه
قّال لـها
" أنا بدخن و بتعصب بسࢪعة و شغلي رقم 1 في حياتي
و مبحبش قعدة البيت ولا عايز أخلف "
بس أنا بحبك و عندي أمل إني أتغير على إيدك
و أول خطوة إني ࢪميت قدامك ڪل عيوبي "
أنا لا اؤمن بحُب لا يتعطر باللهجةِ العراقية،
أن لا تنام علىٰ " نوم الهنا "،
وتستيقظ علىٰ " يابه مِنْ فدوة لهل صُبح"،
لا يكون حبًا إنهم يضيفون ملحًا علىٰ كُل كلمة لكنه مِلحٌ حنون جدًا يحتضنونك وقتَ الحزن بـِ" ســودة عليــة "، وبالفرح بـِ" اموت علىٰ هالضحكـة "، أما عن كلماتهم الغزلية ذلك موضوع اخر
مثلاً ؛ .. " فدوة اروحلچ ، يَبعـد عُمري ".
ماذا لو كان أوَّل لقاء لنا في بَغّداد ؟
تحتَ ظِل النَخيل ، ثم تُمسك يَدي بِقوة
وتأخذني لمقهى الشابَندر
َثم نُسافر معًا لِأرض المُتنبي
المَليئة بِرائحة الكتب القَديمة
ماذا لَو إلتَقينا في بَغّداد
على ضِفاف دِجلة ؟