في عتمةِ الليلِ المضلم
في سجايا اوهامي
بحثتُ عن عينيك
وعن بقايا الحان صوتك
قررت بهمةِ الحنين الا استسلم
ساصارعُ الغيابَ حتى اخرِ رمق
ساستنجدُ بخيالي علّه يسعفني بذكراكِ
شيمُ الغارقِ ان يستنجدَ
ياعيناكِ انجديني ,,,
دمعه…وطين
يا نهر العطش
عذبني طيف الماي
لا تحرگ صرايفنه
تره العلگو شموع الليل…
شالو چرچف الظلمه…ولگوك وياي