لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

"ضع يدك في يد الله ولا تبرح، وحسبك من علاقتك بالناس أن تبذل لهم مودتك ورحمتك على غير توقع لشيء .. فذلك هو قارب النجاة في عالم اليوم .. عالم الإنتحار والمنتحرين"

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

اتبع قلبك طالما حييت،
لا تقلّص الفترة التي تتبع فيها قلبك..
لأن تقليم لحظات القلب يهين الروح.

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

إن المحبة في القلوب حياتها
وجميع من جهلوا الهوى أموات .....

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

اقرأ ما يفيدك، وإن استفزك! اقرأ ما يصدقك، وإن أوجعك! اقرأ ما يجعلك تفكر، وإن أجهدك! اقرأ ما يثير خيالك، وإن صدمك! اقرأ ما يجبرك على احترامه، وإن خالفك!
اقرأ... وبلا همزة تحت الألف أو فوقها، وإن أزعجك!”

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

العينان؛ بؤرة القلب. سبيل الهداية. أريج الرّوح. منها تورق الأسرار، وتعبّر عن قلقها الضمائر. ​

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

أما الحب فما أندر وجوده ..
الحب الذي يتسم بانفتاح كامل على العالم ..
الحب الذي تكون فيه المرأة دليل الرجل ، والرجل دليل المرأة في رحلة الحياة ..
لا يقف أحدهما ليحيط بعنق الآخر إلى امتلاكه ، و إنما كل منهما يطلق الآخر من قيده ساعيا إلى تحريره ..
حيث يكون موضوع الحب النهائي لكليهما هو الحياة ذاتها ..
يوجدان فيها متشاركين بجهدهما و مساهمتهما ليصنعا شيئا مفيدا .
هذا الحب ما أندره !

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

ومن نكد الدنيا؛ أن مسرّتها مَشُوبة بالألم، وأن المرء لا يستحلي الشيء؛ إلا إن خلَت يده منه.! ​

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

كل ما تحتاجه لكي تشعر بالسعادة، هو أن يكون لك قلب راض ونفس قانعة ​

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

مدّ ذراعك، أيّها المتعب، فهذا التّعب ليس خيبة، إنه روح المنافسة في عمقك، لأن روحك مازالت حيّة، عليك أن تمدّ ذراعك، لتشعر بها. ​

 

[فتنةة العصر]

رد: لو كنت جالس على البحر .... شو رح تكتب ع رماله

يا قلبُ!أنتَ وعدتَني في حُبّهمْ .. صبراً فحاذرْ أنْ تضيقَ وتضجرا ​