.. الأنثى تظل جميلة وناعمة..
وتمتلك اوتارًا حساسه...
فلا تهنها.. عاملها بمعاملة تستحقها.
فكن لها الوطن....
وكن لها ذاك العازف الذي يمسك قيثارته
ويعزف بمهارة..
فتعجب بك.. وتكون لك كاغنية جميلة
يتمتم بها لسانك وقلبك... وتعيش
حياة لم تعيشها... ...
....
..
هناك أشخاص افرغونا من الداخل وجعلونا فاقدين الثقة لكل ما حولنا ومن حولنا امتصوا كل الأشياء الجميلة التي بداخلنا اوجعوا قلوبنا وجعلونا نخشى بقية الناس ونتجنبهم ونفضل الوحدة ونسير في دروب الحياة خلف الحقائق نحاول أن نفهم كل شيء ونحذر كل شيء
حتى اذا أرهقنا إدراك كل شيء حلت علينا لعنة الوعي ورحنا نتساءل كم من التغابي يلزمنا للعيش
... من قال.. ان لتلك الحروف ليس
لها أي أثر...
ولا تفعل اي شيء يذكر..
لهذه الكلمات نوعًا أخر..
إن لامستك احتضنتك بدفء...
وصنعت منك إنسانًا أخر..
وكل حرف وكلمة تجعلك تتلذذ بها
وتذووق حلاوتها..
وإن جرحتك هذه الكلمة ربما ترميك في بحرًا لا تعلم
له أي مخرج..
ربما بكلمة واحدة.. ربما نخسر.. نخسر ماذا..
نخسر أنفسنا.. صداقتنا... عشقنا... أو نخسر شخصًا ما...
.. فالكلمة تظل كالبصمة.. لا تتغير.. وإن تغيرت
لا نعرف اي مدئ هذا التغير..
الغرض من العلاقات هو زيادة السعادة، وتحقيق السلام النفسي،
وكل علاقة لا تلَبِّي لك هذا الغرض تخلَّى عنها، أو اجعلها سطحيَّة،
و تذكَّر دومًا أن لنفسك عليك حق؛
وأبسط حقوق نفسك أن تحيطها بمن يسعدها،
وبمن تجد معه السلام.".