ماذا ستكتب..؟؟؟

[صاحبة هيبة]

سنبقى وان كنا بعيدين فلتعلم انك أقرب من حبل الوريد لي
Ae

 

[العـ عقيل ـراقي]

لا تكن لليلِ ظهير
فأنا من فرط العشق
اهدمُ كل آن الف مرة
فكيف اذا اجتمعت
انت والليل ضدي..؟

 

[العـ عقيل ـراقي]

في نزهة الثلج
والبرد يعلن الحرب
جلستُ في شرفتي
مكتظ بالحنين
ومدفئةً جمرها
اوشك ان يطفأ
قهوتي شربت نصفها
وحدقت برماد سجارتي
رأيتني اقتل سنيني
بين انتظارٍ وسرابٍ بعيد
قالت غدا او بعد غد
او في السنة القادمة
كأنها تضمن بعد ساعة
من مِنا يعرف متى سينزل
العربات مملوءة بالضجيج
هناك من يصعد والاخر ينزل
لا تقف هذه العربات
عند محطةٍ ما
لكنها تمشي ونحن بها
لمحتُ العربات تأخذ السنين
كالمنجلِ يحزُ سنابل الافراح
يقظٍ جداً حين أشتاقك
وحتى في غفوتي
إليك اشتاق..


عقيل العراقي

 

[صاحبة هيبة]

مانسيتك يالبعيد عن العين
بس صدقني لو كنت في أقصى العالم
انت اقرب لي من حبل الوريد
EA

 

[الطائر الحر]

أهي شجرة الخلد ؟
أم أنني في طيف حلم
يستبيح جسدي لعصر الحب
عصر إكتملت فيه كل الفصول
وفصل جديد هو أنتِ ؟

 

[الحالمة]

على لسان حفيد الذئب
كان جدي ذئب لطيف طيب ولا يأكل اللحوم ولذا قرر ان يكون نباتي، وكانت تعيش في (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) فتاة شريرة تسكن مع جدتها اسمها ليلى
وكانت ليلى كل يوم تخرج للغابة وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان جدي يأكلها، وكان جدي يحاول أن يثنيها عن ذلك دون جدوى
فكانت ليلى تعاند وتقطع الحشائش فقرر جدي الذئب أن يزور جدة ليلى في بيتها ويخبرها بأفعال ليلى .. وعندما طرق الباب فتحت الجدة لكنها للأسف كانت شريرة أيضاً !
فأحضرت الجدة العصا وهجمت على جدي المسكين دون أن يتعرض لها فدافع عن نفسه ودفعها بعيداً عنه فسقطت الجدة وارتطم رأسها بالسرير وماتت الشريرة !
فتأثر جدي كثيراً وأخذ يفكر بليلى كيف تعيش دون جدتها !
فقام ولبس ملابس الجدة ونام في سريرها؛ لكن ليلى الشريرة لاحظت التغيير في شكل جدتها فخرجت تصرخ وأخذت تنشر الإشاعات بأن جدي الذئب أكل جدتها إلى يومنا هذا !!

مشاهدة المرفق 37715

 

[الحالمة]

احلى 20 ثانية بحياتي

اول مااگعد من النوم لاهموم لامسؤوليات ولااعرف اني منو اصلاً

 

[العـ عقيل ـراقي]

أأحزن ام افرح
هي تلك المصيبة
أأحزن لأنك متعب
ام افرح لان هناك
بصيص نور..

 

[شخصيه مجهوله]

انها لا تنسي حتي لو مرت امامك بشكل عابر
ستتذكرها للأبد

 

[العـ عقيل ـراقي]

انسل العمر يريد الهروب
وكم طلب منها ان نُعيد الكرةَ
ثانية ..
اغلقت كل ابواب الشوق
وأحكمت قفلها حتى لا تعود..
لكن قال لنفسهِ ستعود
وسأنتظرها حتى وإن
غزاه الشيب..