كُتبُ الشِمالُ لا تطوى على وِد
وليت لي كما لله
أن امحو من القلب ما أشاء وأُثبت
لأسفعاً بناصية اللسان لشفا سعيرها
كي يستقيم سراطها
فلا تهوي بصاحبها في درك النفوس
قلووب لاننساها نلك القلووب التي رافقتنا ونحن بحاجه لها دافعت عنا
ونحن بأمس الحاجه لها دعت لنا دعوه
ونحن بعيدين عنها هذه القلووب تستحق ان نحترم كل نبضه تنبضها
لكن بمابقابل هناك قلوب طغت علينا
وحاربتنا رغم وقوفنا الى جنبها صفا
صفا للأسسف الشدبد