العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
تطرق الباب برقة
قلب
تترك منافذ عمري
مطلةً فوق اشرعة
هواها وتبحرُ في عرض
السماوات وهناك
عند الدب الازرق
ترشُ ماء الورد
وينبتُ كل الحنين
بقلبي جنائن من الياسمين.
عقيل
قلب
تترك منافذ عمري
مطلةً فوق اشرعة
هواها وتبحرُ في عرض
السماوات وهناك
عند الدب الازرق
ترشُ ماء الورد
وينبتُ كل الحنين
بقلبي جنائن من الياسمين.
عقيل