العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
مرةً اخرى
ارسم قصائدي بلون البنفسج
وارتشها بماء العنبر
وحين البسها ثوبها الشفاف
تختبأ خلف ابواب البيت
تبحثُ عن اي قافيةٍ لهذا المساء
وهناك في زاوية الرذاذ
المحُ نهد مراهقةٍ بدوية
تمسحُ بكفيها النمش المتأصل
بكل سواد شعرها
طرقت بابي امس وشفتيها ترتجف
ابهذا الحرُ يرتجف الزنبق الصيفي
تأخرتي سألتها
ولكن لرعشات يدها الف حكاية
خرجت كلماتها متقطعة ا ح تض
ن ي
هذا الليل ذيب..
سكت الليل وهجعت الانفاس حين
ضممتها لكل ما فيا من اشتياق
عقيل
ارسم قصائدي بلون البنفسج
وارتشها بماء العنبر
وحين البسها ثوبها الشفاف
تختبأ خلف ابواب البيت
تبحثُ عن اي قافيةٍ لهذا المساء
وهناك في زاوية الرذاذ
المحُ نهد مراهقةٍ بدوية
تمسحُ بكفيها النمش المتأصل
بكل سواد شعرها
طرقت بابي امس وشفتيها ترتجف
ابهذا الحرُ يرتجف الزنبق الصيفي
تأخرتي سألتها
ولكن لرعشات يدها الف حكاية
خرجت كلماتها متقطعة ا ح تض
ن ي
هذا الليل ذيب..
سكت الليل وهجعت الانفاس حين
ضممتها لكل ما فيا من اشتياق
عقيل