العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
مورقةً بعض ازاهر الدربِ
وزهرتي لم تعد تزهرُ
مثل الامسِ
اخذت كل حنينها وتلك الضحكات
والاخضر المرتجُ حُسناً
والشامة التي تخبأ نفسها
بين طيات الظنون
هي لا تعرف كيف آراها..
آراها بشمي وسمعي
وعيوني..
عقيل
وزهرتي لم تعد تزهرُ
مثل الامسِ
اخذت كل حنينها وتلك الضحكات
والاخضر المرتجُ حُسناً
والشامة التي تخبأ نفسها
بين طيات الظنون
هي لا تعرف كيف آراها..
آراها بشمي وسمعي
وعيوني..
عقيل