العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
وتضحك الصباحات حين
تضع مشبك شعرها
ويتتحرجُ نهراً اسود فوق
اكتافها..ويميلُ للمرآةِ
خصرٍ جل من صاغه
من العسجد...
وينسلُ من بين شفتيها
صبحٍ اخر والشمسُ
بين النردِ والنردِ عرسُ..
عقيل العراقي
تضع مشبك شعرها
ويتتحرجُ نهراً اسود فوق
اكتافها..ويميلُ للمرآةِ
خصرٍ جل من صاغه
من العسجد...
وينسلُ من بين شفتيها
صبحٍ اخر والشمسُ
بين النردِ والنردِ عرسُ..
عقيل العراقي