العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
وحينما ذُبحت القداسة الحسينية
وركز رمح الغدرِ بحشاشتها
وركضت الاعوجية فوق اضلاعه
حتى لم يبقى من جسدهِ لم يداس
وسلبت ثيابه
وقطع خنصرهُ
انحنت الحجارةِ تقبله
والزهراتُ تتسابق لمصرعه
والنهرُ اعتناهُ
فقط وحده من أقام الدين
الى يوم يبعثون..
دون الحُسين لاصبحنا بغايا
بكل معنى الكلمة..
فالدين محمدي الوجود
وحسيني البقاء..
عقيل
وركز رمح الغدرِ بحشاشتها
وركضت الاعوجية فوق اضلاعه
حتى لم يبقى من جسدهِ لم يداس
وسلبت ثيابه
وقطع خنصرهُ
انحنت الحجارةِ تقبله
والزهراتُ تتسابق لمصرعه
والنهرُ اعتناهُ
فقط وحده من أقام الدين
الى يوم يبعثون..
دون الحُسين لاصبحنا بغايا
بكل معنى الكلمة..
فالدين محمدي الوجود
وحسيني البقاء..
عقيل