سماهر الرئيسي 📚
في حضرة قلبك يتجسد كل معاني الحب وكل حكاية جميلة
كنت أظن أن قسوة الدُنيا سَتخلق بي عنادًا أن لا أحنو على أحدٍ أبدًا
حتى وجدت أن دموعي مازالت تُشارك مَن يبكي أمامي
مشاعري مازالت تتأثر بِشدةٍ بِالمواقف الإنسانية
وأحضاني مازالت مُرحبة دائمًا بِأصدقائي البعيدين
مازلتُ هشًةأمام كُل ما يستدعي الرحمة، الحُب ، والشعور
مازال لدي انتماء شديد للحنية والعطاء مهما رأيت مِن قسوةٍ وأنانيةٍ في حياتي

حتى وجدت أن دموعي مازالت تُشارك مَن يبكي أمامي
مشاعري مازالت تتأثر بِشدةٍ بِالمواقف الإنسانية
وأحضاني مازالت مُرحبة دائمًا بِأصدقائي البعيدين
مازلتُ هشًةأمام كُل ما يستدعي الرحمة، الحُب ، والشعور
مازال لدي انتماء شديد للحنية والعطاء مهما رأيت مِن قسوةٍ وأنانيةٍ في حياتي
