علي هادي موسى
ثم استفقت من غفلتي
انت كما انت
او ربما كما ظننتك انت
لكنني ما عدت انا
فقد امتطيت صهوة الحزن
ورحلت حيث لا عوده
لملمت اوجاعي وخيباتي وما تبقى لدي من نبض
وقررت الا اترجل الا فوق قبر مشاعري
او ربما كما ظننتك انت
لكنني ما عدت انا
فقد امتطيت صهوة الحزن
ورحلت حيث لا عوده
لملمت اوجاعي وخيباتي وما تبقى لدي من نبض
وقررت الا اترجل الا فوق قبر مشاعري