تنغمر بلا ادنى مستوى في حياء مخملي مكنون فهي عالقة برضاب بين انوثة طاغية وصياغة فكر ليس فيه شاردة ..تستدعي كل ثرواتها الحساسة ..فقد راق لها معمر السكون فزرعته في تلابيب قلبها فهو بين ثغراتها يحوم ..تنادي بكل مفردات التعليل والتطبيع والترسيم وتسكن بين إسمه بدقة ولا تحتاج الى رقة طاف حولها القمر مرتين وجرت بين يديها كل انوثة حاسرة في غضون ليلتين لم ارى جبروتا يعادل جمالها ولا حتى بطعم الشفتين ولو كانت قاصرة