أغرق الله "فرعون" وهو في أشد مراحل قوته
ونجى "موسى" وهو في أشد مراحل ضعفه
وقال:
فَرَدَدْنَاهُ إلى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلاَ تَحْزَنَ
فأحسنوا الظن بخالق الكون؛ ومقدر الأقدار؛ وكاتب الأرزاق
وأحسنوا:
إن الله يحب المحسنين
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)](ولا تنسوا الفضل بينكم) [/BGCOLOR] مهما كانت قوّة الخلاف مع صديق،
صاحب عمل،
قريب أو حبيب،
درس عظيم في الحياة هي احترام العلاقة حتى بعد انقطاعها، وحفظ سرّها والسكوت عن مكارهها، منهج قرآني عظيم حتى في أدقّ التفاصيل
/