أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء معالجًا ذاتيًا لنفسه فيكون هو المنقذ لها وخط الدفاع الأول عندما تتهاوى وتتعثّر، وكما يُقال: من لم يكن نورًا لنفسه لن تسعفه كل أضواء الكون"...
وَكتبَ إليها مُستدركًا :
عزيزتي ، إنكِ إن غبتِ
لن تسقط السماوات ،
أو تنفطر الأرض ،
لن تتوقف الحياة ،
أو تغيب الشمس ،
وينطفئ القمر .
ولكن وحدي أنا ،
من يحدث لهُ كُلُّ ذلك !