ضعفاء جداً أمام هذه العظمة، مذلولون أمام قدرتك يا جبارّ. أنتَ قهّارٌ لا تُقهَر، والعزَّةُ لكَ جميعا
المرءُ لا شيء حرفيّاً، حِفنَةُ تُرابٍ معجونةٌ بالضّعف. فكيف وهو مُقبِل على ما هو أدهى وأعظم! آمنّا بالله، اللهمّ ارحمنا
اللَّهمَّ آمنا يومَ الفزَع الأكبر يارب!