إن فشلتم في إكمال علاقة عزيزة , و تهاونت أضلاعكم في ال صك عليها ,
لا تتنازعوا في إحيائها رغمًا عنها , و فارقوها بالتي هي أرقى
على أحد الطرفين فيها أن يكون مصدر القوة في شق نفق الرحيل ,
تصنّع القوة أو الضعف لكلاهما نهاية لا تليق بطيب العشرة
لا تعلقوا الآمال عليها مجددًا طالما أيقنتم أن تركها على ما هي عليه
أفضل من إفساد الجميل منها .