رد: مدونة فخامة العراق
مَا أَرْوَعَ أَنْ يَسْعَى الْإِنْسَانُ للِفَلَاحْ..
ومَا أَحْلَى أَنْ نَرى الْدُنْيَا بِصدُورٍ فِيهَا إِنْشْرَاحْ ..
فَكَمْ بَسْمَةٌ مَسَحَتْ هَمَاً ..
وكَمَ تَفَاؤُلَاً أَبْعَدَ غَمَاً..
وَكَمْ عُسْرَاً بَعْدَهُ يُسْرَاً..
وكَمْ صَبْرَاً بَعْدَهُ فَرَجَاً..
فَلْنَبْدْأُ الإِسْتْعْدَادَ .. بِقِِلُوبٍ مُلِأَتْ طُهْرَاٍ..
وأُنْفُسَاً أَصْبَحَتْ اكْثَرَ تَسَامُحَاً..
ولَبِسَتْ ثَوْبَ الْسَعَادَةِ دَهْراً ..
صَبَاحَكًُمْ أَنْقْْى رُوحَاً .. وَيَوْمُكُم أَبهَى عُمْرَاً..