أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

مدونة فخامة العراق

جنـوبـيـة♡

بَـطـة♡
إنضم
22 مارس 2022
المشاركات
9,387
مستوى التفاعل
31,021
النقاط
113
الإقامة
جَـنوب العراق♡
يقول أحدهم :
توفيت حبيبتي وحسابها على الفيس بوك
لا يزال مُفعلًا لكنهُ مهجور ..
مجهور جدًا، صورتها التي لم يتم تحديثها مند 3 سنوات
لم تنشر فيه اي منشور ، لكنني لا ازال ارسل اليها
أصبح عليها كل صباح وأمسي عليها اعيدها كل
عيد واهنئها بعيد ميلادها ، احزن عندما لا تذكر
هي عيد ميلادي مما زاد حاجتي لطبيب نفسي
هو أنني ارسل اليها كل ما يحزنني وبأدق تفصيل
احكي لها افضفض لها
لم اتركها يومًا واحد منذ أن رحلت
ربما هذا جنون !
لكن كلما رن هاتفي لإشعار
افتحه بسرعة لعلها ردت .
 

عطري وجودك

Well-Known Member
إنضم
5 أغسطس 2019
المشاركات
81,600
مستوى التفاعل
2,568
النقاط
113
أحيانا ..
كل ما نحتاجه هو الجلوس مع أنفسنا
بعيدا عن ضجيج العالم
نحن بحاجه لبعض الصمت ..
لشئ من العزلة .. والهدؤ والاسترخاء..
 

عطري وجودك

Well-Known Member
إنضم
5 أغسطس 2019
المشاركات
81,600
مستوى التفاعل
2,568
النقاط
113
الفقدآن " يعلمنـآ آلكثيير !
يعلمنـآ گيف نقف " دون مسآعده " ؛
گيف "ندووس" على مشآعرنـآ . .
گيف " نستوعـب " أن آلدنيـآ
... ( "ليست آمنـه") !
يعلمنـآ گيف نوزع [ "الإبتسآمآت آلگآذبـه"]
گيف نگرر گلمة (" أنـآ بخير ") عند سؤآلهم آلمعتـآد " گيف حـآلكـ ؟؟!
يعلمنـآ گيف نتقن ( حبس أنفآسنآ عن آلبگآء ) !
إلـى أن نرتمي على وسآئدنـآ ليلآ ,
 

استاذ العاشقين

*****************
طاقم الإدارة
إنضم
18 يوليو 2012
المشاركات
17,854
مستوى التفاعل
12,042
النقاط
113
الإقامة
بين عقدِ حاجبيها
شاعر سوداني ﻓﻘﺪ ﻋﻘﻠﻪ ﻓﻲ آﺧﺮ ﺃﻳﺎمه ﻭﺩﺧﻞ ﻣستشفئ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ، ﻭﺃﺭﺍﺩ ﺃﻫﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻟﺠﻮﻩ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺭﺃى اﻣﺮأﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ برفقة زوجها ؛ ﻓﺄﻃﺎﻝ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ والزوج يحاول أن ﻳﻤﻨﻌﻪ ﻓﺄﻧﺸﺪ ﻳﻘﻮﻝ :

أعَلى ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺗﻐﺎﺭُ ﻣِﻨّﺎ
ﻣﺎﺫﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺇﺫْ ﻧﻈﺮﻧﺎ
ﻫﻲَ ﻧﻈﺮﺓٌ ﺗُﻨﺴِﻲ ﺍﻟﻮَﻗﺎﺭَ
ﻭﺗُﺴﻌِﺪ ﺍﻟﺮّﻭﺡَ ﺍﻟﻤُﻌنَّى
ﺩﻧﻴﺎﻱ ﺃﻧتِ ﻭﻓﺮﺣﺘﻲ
ﻭﻣُنَى ﺍﻟﻔﺆﺍﺩِ ﺇﺫﺍ ﺗَﻤنَّى
ﺃﻧتِ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀُ ﺑَﺪَﺕ ﻟﻨﺎ
ﻭاﺳﺘﻌﺼﻤﺖ ﺑﺎﻟﺒُﻌﺪِ ﻋنَّا

وعندما سمعها اﻷديب/ عباس محمود العقاد ﺳﺄﻝ ﻋﻦ قائلها فقالوا له : إنه الشاعر السوداني ( ﺇدريس ﺟﻤَّﺎﻉ ) وهو الآن ﻓﻲ مستشفئ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ..
قاﻝ : ﻫذا ﻣﻜﺎﻧﻪ ، ﻷﻥ ﻫﺬﺍ الكلام ﻻ يستطيعه ذوو الفكر ... !!
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺫﻫﺒﻮﺍ بإدريس جمّاع ﺇلى ﻟﻨﺪﻥ ﻟﻠﻌﻼﺝ أُﻋﺠﺐ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻣﻤﺮﺿﺘﻪ ﻭ ﺃﻃﺎﻝ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ، ﻓﺄﺧﺒﺮﺕ ﻣﺪﻳﺮ المستشفى ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺄﻣﺮﻫﺎ ﺃﻥ ﺗﻠﺒﺲ ﻧﻈﺎﺭﺓ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻓﻔﻌﻠﺖ ، ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀﺗﻪ ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺟﻤﺎَّﻉ ﻭ ﺃﻧﺸﺪ :

وﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ الغمدِ ﻻ ﺗُﺨشَى مضاربُه
ﻭﺳﻴﻒُ ﻋﻴﻨﻴﻚِ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻦ ﺑﺘّﺎﺭُ

ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗـُﺮﺟﻢ البيت ﻟلممرضة ﺑﻜﺖ ..
ﻭﺻُﻨﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺃﺑﻠﻎ ﺑﻴﺖ ﺷﻌﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ !!
وهذا الشاعر إدريس جمَّاع هو صاحب
الأبيات الشهيرة التي يقول فيها :

إن حظي كدٓقيقٍ فوقٓ شوكٍ نثروه
ثم قالوا لِحُفاةٍ يومَ ريحٍ اجمعوه
عَظِم الأمرُ عليهم ثم قالوا اتركوه

أن من أشقاهُ ربي كيف أنتم تُسعدوه
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 30 ( الاعضاء: 0, الزوار: 30 )