مدونة فخامة العراق

[حكاية روح]

رد: مدونة فخامة العراق

ردت العب صدك من شفت الاطفال
ولو بظعة ثواني واشعر براحة
بس عرفوا يتيم وكالوا الطلاب
بس العندة والد يدخل الساحة

 

[مَشاعر هادِئه]

رد: مدونة فخامة العراق

بــعــتــنــي شــحــصــلــت ؟؟
بــــس عــــفــيــــه مــــن الــــغــــيــــر ...

 

[مَشاعر هادِئه]

رد: مدونة فخامة العراق

كتبنه اسمك تجينه وباجر اتعود
وفتحنه لجيتك شباج الوعــــــــــــود
اندور بالوجوه البارحه اعليك
ونهران الدمـع تجري اعلـــه الخدود
هواي وجوه حلوه بنص الوجوه
ولان مابيهــــــــن انت نشوفهـن سود

 

[مَشاعر هادِئه]

رد: مدونة فخامة العراق

غركت ابحر حبك واني مو سباح
ومن حبي الك ماصحت طلعوني
​

​

 

[♥ ๓ooи ℓιgнτ ♥]

رد: مدونة فخامة العراق

المُشكلة ليست بالحب . .
المشكلة دائماً بالطريقة التي نــُقر ر بِها ان نُحب . .
أن لم نكن معتقدين منُذ البدء أن علينا ان نتذوق كلُ المرارات . .
وأنَ الحُبَ لايقتصرُ على ان يكونَ حلواً وحالم
هذا يعني أننا لم نفهم الحُب . . . !

 

[♥ ๓ooи ℓιgнτ ♥]

رد: مدونة فخامة العراق

"أصّعَـــبّْ إِحّسَـــآسّْ فِــيْ اِلّحَيَـــآةْ

إنِــكّ تِعّتِقِـــدّْ إِنَ لِـكّ أَهَمِيَــةْ كِبِيِــرَهْ فِــيْ قُلُــبّْ شخــص .

. و فِــيْ اِلّنِهَـــآيَــةْ .. تَكّشِــفّْ لِـكّـ اِلأَيَـــآمّْ إِنِــكّـ بِـالّنِسّبَــهْ لُــهُ .

. كــنت شَــيْ حلــوُ لِــوَقّـتْ مُحَــدَدّ .. وُانتهت صَــلآحِيِتِــكّ

 

[♥ ๓ooи ℓιgнτ ♥]

رد: مدونة فخامة العراق

هُنالكَ :
منْ يمنحككّ ( الفرحَ ) بلآ مقآبل , يتتركّ على بابْ قلبكَ :
وردة بيضَاء / و يمضيْ ب هدوءّء
فكم إعشق هَؤلاءَ .

 

[مَشاعر هادِئه]

رد: مدونة فخامة العراق

يؤلمني ان اغار عليك وﻻ استطيع ان اعاتبك ، يؤلمني ان آحبك والمسافة بيننا بعيدة !♥""

 

[hana ak]

رد: مدونة فخامة العراق

 

[احساس عاشق]

رد: مدونة فخامة العراق


تباً
لأنني لم أدري إن ألفراق سيصنع بيننا..
تباًلأنني كنتُ طائشاً مجرماً جائراً دكتاتورياً بحبكِ..
تباً
لأن رجولتي آنحت تحت آقدام أنوثتكِ..
تباًلأن خيالي أنصاع رغماً في خيالكِ..
تباًلأنهيار الروح تحت عتبات أنفاسكِ..
تباًلأحساسكِ ألذي صدقه قلبي وكذبه عقلي..
تباً
لحنينكِ الذي أسقاني جرعةً من ألتخدير اللاشعوري..
تباً
لجمالكِ الذي جعلني لا أرى أحداً سواكِ..
تباً
لمفاتنكِ آلتي آنجذبت نحوها كل حواسي..
تباً
لقلبٍ كنتُ اضنهُ ملاذي الأبدي وفعلا هو كان ولكن قبري قبل وفاتي..
تباً و تباً و تباً
لحبٍ مازال يداعبني في الحلم وفي والواقع ولم استطع نسيانهُ
تباًلي إن لم أعترف بحبي لكِ
وتباً
لأنني آكتبُ لكِ الأن....