الحاجة هي أن نشتاقٌ لِ أرواح فارقت محطات حياتنا / أعيننا وأروآحنا
بينما كانوا قريبين جدًا من أرواحنا وبين أعيننا
الحاجة عِندما نلتفت لِ أماكن قد جمعتنا يومًا نذهب لها محملين بِ أشواقنا
ويصفعنا الفراغ ونسمع دواخلنا تبكي
الحاجة فقط تكمن في الأشياء مستحيلة الحدوث !
كَ : خمراً محرم أنت علي ( و كلانا يعلم ذالك جيداً )’* و لكن . . مَ حيلتي أيها : المعتق - بَ قلبي منذ ألماضي حين لا يشفي سقم أوجاعي إلا تجرعك دفعه واحدة و أنا مغمضه العين ، و العقل - والتلذذ بك رشفه رشفه - و أنا غارقة بك . . سكراً