عام 1943 قامت ألمانيا النازية بإنتاج فيلم التايتانيك,
لكن بسيناريو مضاد للبروباجاندا البريطانية في تفاصيل غرق هذه السفينة الشهيرة.
وكان رد القوات البريطانية بقصف المسرح الذي تم فيه العرض الأول للفيلم,
وتم بعد ذلك إغراق السفينة التي تم تصوير الفيلم فيها ونتج عن هذه الهجمات وقوع ضحايا قدرت أعدادهم بـ 3 أضعاف الذين ماتوا في غرق السفينه الأصلية.
تسببت فتاة "جذابة"، كانت تمشي في صالة للألعاب الرياضية، في سقطة مريعة لهذا الرجل، الذي لم يستطع مقاومة جمالها، والتفت يراقبها فاقدا توازنه، وبعد سقوطه، التفتت إليه، فتظاهر أنه يقوم بتمرين الضغط على الأرض.
ويظهر الفيديو، الذي نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الفتاة وهي تسير في الصالة،
بينما يراقبها الرجل، الذي سقط على الأرض، وفي محاولة منه لإثارة إعجاب الفتاة،
تظاهر أنه يمارس تمرين الضغط، ولكن محاولاته باءت بالفشل، وفقا للصحيفة،
التي لم تذكر جنسية الرجل والفتاة، أو مكان تصوير الفيديو .