لوعيها تلك المشاعر بقلبي..
وأنتِ محترفةً في فن التعذيب..
تلميذ في باحة جسدكِ الشمعي..
أريدُ تعلم النقش فوق تلك المفاتنُ
وكيف أتهجئُ الانوثةِ وهذه اليناعةً
علميه...؟
هل يمسك وهو كالملوك
حين العناق لجسدها..
آراني ارتعد نشوةً
واغفو حباًَ
ها إني استفهمُ عن أصغر الاشياء
لأني مهوساً بكل أشياؤك..
أريدُ الغفوةُ هناك
وظمُ ما لايظمُ منك بين كُلي
فهل عرفتي كم أنا مشتاق..؟
هل يقاسُ النبضُ في العناق..
ربما نعم وربما لا..
لكني أجزمُ حين العناقِ
تتوقفُ كل الاشياء حتى الانفاس..
من قصيدتي
على خصرها الماء..5
بالامسِ احدهم
أين الماء أستقر..
قلت طاف الكونِ
ولم يقرُ بنهدها
او الخصرِ..
تركت في فجة النهدِ
عيوني..
نعم عيوني وأعمتها
بقلب عاشقةٍ لاتغفرُ..
تذكرت..هذا الليل
يعرفُ كل همهماتنا
ويعرف كيف يتنتأ خصرُكِ
او تنفحُ من مسامكِ
الاشذاءُ..
سأكون هنا..
كي اعبر الى ليلة اخرى..
كي أرى كل الاعيادُ
بكِ..
08/08/2015
العـراقي
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.