عبدالله اسماعيل
Well-Known Member
رد: مسابقة صوره ودارمي
الأخت الطيبة حنان : حبيت إني أشارك أيضًا هنا في هذه المسابقة ولكني أجهل تمامًا أوزان الشعر الشعبي والعراقي بالأخص وبالبحث عرفت أميز فن الدارمي عن بقية أوزان وفنون الشعر العراقي ورأيته يأتي على وزن واحد فقط وهو:
مستفعلن فعلان مستفعلا تن أو مستفعلاتان وكلاهما جائز وهذا الوزن هو غاية في الصعوبة وخصوصًا مع اختلاف اللهجة وتحريك وتسكين وحذف الحروف . ولكني حاولت أن أصيغ عليه حسب فهمي للهجة العراقية والوضع الأجتماعي الذي يعيشه الشعب العراقي معان تنسجم مع واقعهم وأعتقد أني أتقنت هذا الوزن وعبرت حسب نظرتي للصورة بالآتي :
1 ــ فوقِ الْمَتِنْ خَلّيكْ لو أَبْقَ مِحْتاسْ ........... خوفي أَدَنِّكْ عود يا بْني تنْداسْ
2 ــ اتْضُمَّكْ ابْني الْعَينْ لو كَلّــنْ امْتونْ ........... وِانْ شِفْتِني خَكَّيت نادْ الْيدْفْنونْ
وعلى نفس طريقة المسابقة السابقة على نفس الصدر ركبت عجز مختلف يحمل في طياته بعض أنواع البديع وهو:
3 ــ اتْضُمّكْ ابْني الْعينْ لو طاحَنْ امْتونْ ............. وَمْطاحَنٍ بِسْنين طَيْحَنْ لِ لِسْنونْ
مع الاعتذار الشديد عن عدم إجادة الحروف والكلمات حسب اللهجة العراقية .
بقلم أخوكم عبدالله اسماعيل
الأخت الطيبة حنان : حبيت إني أشارك أيضًا هنا في هذه المسابقة ولكني أجهل تمامًا أوزان الشعر الشعبي والعراقي بالأخص وبالبحث عرفت أميز فن الدارمي عن بقية أوزان وفنون الشعر العراقي ورأيته يأتي على وزن واحد فقط وهو:
مستفعلن فعلان مستفعلا تن أو مستفعلاتان وكلاهما جائز وهذا الوزن هو غاية في الصعوبة وخصوصًا مع اختلاف اللهجة وتحريك وتسكين وحذف الحروف . ولكني حاولت أن أصيغ عليه حسب فهمي للهجة العراقية والوضع الأجتماعي الذي يعيشه الشعب العراقي معان تنسجم مع واقعهم وأعتقد أني أتقنت هذا الوزن وعبرت حسب نظرتي للصورة بالآتي :
1 ــ فوقِ الْمَتِنْ خَلّيكْ لو أَبْقَ مِحْتاسْ ........... خوفي أَدَنِّكْ عود يا بْني تنْداسْ
2 ــ اتْضُمَّكْ ابْني الْعَينْ لو كَلّــنْ امْتونْ ........... وِانْ شِفْتِني خَكَّيت نادْ الْيدْفْنونْ
وعلى نفس طريقة المسابقة السابقة على نفس الصدر ركبت عجز مختلف يحمل في طياته بعض أنواع البديع وهو:
3 ــ اتْضُمّكْ ابْني الْعينْ لو طاحَنْ امْتونْ ............. وَمْطاحَنٍ بِسْنين طَيْحَنْ لِ لِسْنونْ
مع الاعتذار الشديد عن عدم إجادة الحروف والكلمات حسب اللهجة العراقية .
بقلم أخوكم عبدالله اسماعيل