سهرنالك دهر ما جيت
و رزه و باب و شبابيچ
خضرن من مدامعنا
أكون العمر بس ویاك
بلاياها الأوادم كلها و الجنه
وزه توازينا موش تراب
بچانا القفل بالباب
و لگینا السلف متغیر
مثل ديرة غُرب
خلف الله چنّا حباب
ي إلهي إنّ لي أمنيةً
أن يسقط القمع بداء القلب
و المنفى يعودون إلى أوطانهم ثم رجوعي ..
كل شيء طعمه طعم الفراق ..
حينما ترتفع القامات لحناً أممياً
ثم لا يأتي العراق ..
كان قلبي يضطرب
كنت أستفهم عمن وجه الدعوة
عمن وضع اللحن ، و من قاد ، و من أنشد..
أستفهم حتى عن مذاق الحاضرين
يا إلهي إنّ لي أمنيةً ثانيةً..
أن يرجع اللحن عراقياً و إن كان حزين